هذه الصور المقززة ليست لنشر الذعر .. وهي لاتكسر قواعد النشر التي تلتزم الابتعاد عن نشر ثقافة العنف في المجتمع ..

 لكنها وثائق تاريخية تثبت بشكل لايقبل الشك أن العنف والشبق للقتل ليسا مقتصرين على دواعشنا .. وأن الأوروبي ليس آلهة كما يصوره الفصل السابع لبان كيمون بحيث أنه مخلوق متفوق أخلاقيا يتدخل فقط من ضد الأشرار !!

هذه صور من أكوام من الوثائق التاريخية لآباء فرانسوا هولاند في الجزائر والمغرب وهم يتسلون بقطع رؤوس الجزائريين والمغاربة لارهابهم .. رغم أن شباب المغرب وتونس والجزائر جاء بعض المغررين منهم لقطع رؤوس العراقيين والسوريين ..كما قطع الفرنسيون رؤوس أجدادهم مثلما تظهر هذه الصور الوثائقية ..

وبالطبع هذه الصور لاتدافع عن داعش وسياستها ووحشيتها بأنها تفعل مايفعله المتحضرون الاوروبيون .. وأنها ليست نسيجة وحدها .. بل نشر هذه الصور هو للقول بأن داعش تمتد جذورها الأخلاقية للأوروبيين أصحاب حقوق الانسان ومنظمات الهيومان رايتس وفذلكات الديبلوماسيين الغربيين وهم يتأوهون من وحشية الشرقيين وثقافة الشرق الدموية القادمة من الاسلام ..

أنا ليس لدي شك أن داعش استمدت ثقافة الساطور والذبح وتعليق الرؤوس من مكاتب الاستخبارات الغربية التي كان لها تراث كبير في الذبح والارهاب في فترة الاستعمار .. وهذه المكاتب تتابع عملها اليوم للعودة الى عصر الاستعمار عبر سياسة "الاستحمار" .. أي تجنيد مرتزقة مسلمين يقترفون الفظائع باسم الثورات الاسلامية وينفذون أجندات غربية فيما تبقى قفازات هولاند وكاميرون واوباما ونتنياهو .. بيضاء نظيفة ..

العالم مليء بملايين الوثائق والصور عن ممارسات داعشية للبريطانيين والامريكيين .. وطبعا للأتراك ..

 

لكن الرسالة الأبلغ للسوريين هي:

لايرهبنكم ارهاب هذه الوحوش في داعش .. فلقد تمت هزيمة آباء الوحوش ومروضيهم على يد الأحرار الجزائريين والمغاربة .. وخرج أبو فرانسوا هولاند وأمه من الجزائر رغما عنهما .. في حقائبهما رؤوس الجزائريين وفي سجلهما عار لايمحى .. وانتصر الجزائريون والمغاربة على الوحوش الفرنسيين لأنهم قاتلوا دون خوف .. وبشرف .. حتى ركعت فرنسا .. وحنت رأسها رغما عنها ..

دواعش فرنسا هزموا .. فهل يعتقد دواعش سوريا أن حالهم أفضل .. وهم يواجهون

الشعب السوري .. وشبابه .. وجيشه .. هيهات منا الذلة يادواعش ..

 

  • فريق ماسة
  • 2014-09-14
  • 13518
  • من الأرشيف

للفرنسيين دواعشهم أيضا .. بوثائق فرنسية .. فهل يستحي هولاند ويعترف أنه ابن داعش؟؟ .......نارام سرجون

هذه الصور المقززة ليست لنشر الذعر .. وهي لاتكسر قواعد النشر التي تلتزم الابتعاد عن نشر ثقافة العنف في المجتمع ..  لكنها وثائق تاريخية تثبت بشكل لايقبل الشك أن العنف والشبق للقتل ليسا مقتصرين على دواعشنا .. وأن الأوروبي ليس آلهة كما يصوره الفصل السابع لبان كيمون بحيث أنه مخلوق متفوق أخلاقيا يتدخل فقط من ضد الأشرار !! هذه صور من أكوام من الوثائق التاريخية لآباء فرانسوا هولاند في الجزائر والمغرب وهم يتسلون بقطع رؤوس الجزائريين والمغاربة لارهابهم .. رغم أن شباب المغرب وتونس والجزائر جاء بعض المغررين منهم لقطع رؤوس العراقيين والسوريين ..كما قطع الفرنسيون رؤوس أجدادهم مثلما تظهر هذه الصور الوثائقية .. وبالطبع هذه الصور لاتدافع عن داعش وسياستها ووحشيتها بأنها تفعل مايفعله المتحضرون الاوروبيون .. وأنها ليست نسيجة وحدها .. بل نشر هذه الصور هو للقول بأن داعش تمتد جذورها الأخلاقية للأوروبيين أصحاب حقوق الانسان ومنظمات الهيومان رايتس وفذلكات الديبلوماسيين الغربيين وهم يتأوهون من وحشية الشرقيين وثقافة الشرق الدموية القادمة من الاسلام .. أنا ليس لدي شك أن داعش استمدت ثقافة الساطور والذبح وتعليق الرؤوس من مكاتب الاستخبارات الغربية التي كان لها تراث كبير في الذبح والارهاب في فترة الاستعمار .. وهذه المكاتب تتابع عملها اليوم للعودة الى عصر الاستعمار عبر سياسة "الاستحمار" .. أي تجنيد مرتزقة مسلمين يقترفون الفظائع باسم الثورات الاسلامية وينفذون أجندات غربية فيما تبقى قفازات هولاند وكاميرون واوباما ونتنياهو .. بيضاء نظيفة .. العالم مليء بملايين الوثائق والصور عن ممارسات داعشية للبريطانيين والامريكيين .. وطبعا للأتراك ..   لكن الرسالة الأبلغ للسوريين هي: لايرهبنكم ارهاب هذه الوحوش في داعش .. فلقد تمت هزيمة آباء الوحوش ومروضيهم على يد الأحرار الجزائريين والمغاربة .. وخرج أبو فرانسوا هولاند وأمه من الجزائر رغما عنهما .. في حقائبهما رؤوس الجزائريين وفي سجلهما عار لايمحى .. وانتصر الجزائريون والمغاربة على الوحوش الفرنسيين لأنهم قاتلوا دون خوف .. وبشرف .. حتى ركعت فرنسا .. وحنت رأسها رغما عنها .. دواعش فرنسا هزموا .. فهل يعتقد دواعش سوريا أن حالهم أفضل .. وهم يواجهون الشعب السوري .. وشبابه .. وجيشه .. هيهات منا الذلة يادواعش ..  

المصدر : الماسة السورية


اكتب تعليق

كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة