أكد رئيس جمعية حماية المستهلك عدنان دخاخني ضرورة وجود الوعي والحرص الشديدين عند المواطن في.jpg)
التعاطي مع السلعة الموجودة في السوق عبر عدم الشراء بشكل عشوائي وذلك قبل التدقيق والتحقق جيداً من صحة وسلامة السلعة وخصوصاً منها الغذائية.
وأشار دخاخني لـ«الوطن» إلى أن هذا الوعي سيقي المواطن من التعرض للغش والسرقة الذي قد يكون موجوداً في السلعة التي لا تحمل المواصفات المناسبة وبالتالي تضرره، لافتاً إلى قيام أعضاء في الجمعية بتوزيع منشورات على المواطنين في الأسواق تتضمن جملة من الإرشادات والنصائح الواجب الالتزام بها خلال تسوقه وذلك لضمان حقوقه خلال شرائه للسلعة.
وفي سياق متصل بينّت هيئة المنافسة ومنع الاحتكار عدم وجود مرونة في أسعار مؤسسات التدخل الإيجابي عند ارتفاع أو انخفاض سعر الصرف للدولار وهذا ما يجعلها غير منافسة للقطاع الخاص.
وفي تقريرها الذي رصد استعداد أسواق دمشق لاستقبال شهر رمضان، كشفت الهيئة عن وجود وفرة بالمواد الأساسية بالأسواق مع انخفاض واستقرار في أسعارها بسبب استقرار سعر صرف الدولار، وأن الزيوت والسمون تغطي حاجة السوق المحلية ولا نقص فيها باستثناء زيت الزيتون الذي فيه نقص من المصدر في إدلب أو حلب.
وشددت على ضرورة مراقبة تداول الفواتير النظامية للسلع المحددة بهوامش ربح من المنتجين والمستوردين والتجار.
![]()
تحذيرات من شراء السلع بشكل عشوائي...أسعار التدخل غير تنافسية ولا مرنة
أكد رئيس جمعية حماية المستهلك عدنان دخاخني ضرورة وجود الوعي والحرص الشديدين عند المواطن في التعاطي مع السلعة الموجودة في السوق عبر عدم الشراء بشكل عشوائي وذلك قبل التدقيق والتحقق جيداً من صحة وسلامة السلعة وخصوصاً منها الغذائية.
وأشار دخاخني لـ«الوطن» إلى أن هذا الوعي سيقي المواطن من التعرض للغش والسرقة الذي قد يكون موجوداً في السلعة التي لا تحمل المواصفات المناسبة وبالتالي تضرره، لافتاً إلى قيام أعضاء في الجمعية بتوزيع منشورات على المواطنين في الأسواق تتضمن جملة من الإرشادات والنصائح الواجب الالتزام بها خلال تسوقه وذلك لضمان حقوقه خلال شرائه للسلعة.
وفي سياق متصل بينّت هيئة المنافسة ومنع الاحتكار عدم وجود مرونة في أسعار مؤسسات التدخل الإيجابي عند ارتفاع أو انخفاض سعر الصرف للدولار وهذا ما يجعلها غير منافسة للقطاع الخاص.
وفي تقريرها الذي رصد استعداد أسواق دمشق لاستقبال شهر رمضان، كشفت الهيئة عن وجود وفرة بالمواد الأساسية بالأسواق مع انخفاض واستقرار في أسعارها بسبب استقرار سعر صرف الدولار، وأن الزيوت والسمون تغطي حاجة السوق المحلية ولا نقص فيها باستثناء زيت الزيتون الذي فيه نقص من المصدر في إدلب أو حلب.
وشددت على ضرورة مراقبة تداول الفواتير النظامية للسلع المحددة بهوامش ربح من المنتجين والمستوردين والتجار.
المصدر :
الماسة السورية/ الوطن
اكتب تعليق
كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة