اتهمت الفنانة الأردنية ديانا كرزون، منتجها ومدير أعمالها السابق، محمد المجالي، بمحاولة الاعتداء عليها وتهديدها 
بالقتل، وحرقها بماء النار إذا رفضت الاستجابة إلى مطالبه. واعتذرت ديانا في أول ظهور إعلامي لها عقب خلافها مع المجالي في برنامج «شوشرة» الذي أذيع على قناة «نايل لايف» من كل الصحافيين الذين حاولوا الاتصال بها خلال الفترة الماضية ولم تجب عليهم، مشيرة إلى أنها لم تكن ترغب في الحديث إلى ممثلي وسائل الإعلام نظرا لرغبتها في معرفة أين يريد أن يصل المجالي معها في النزاع القضائي بينهما.
وأضافت أن المجالي طلب منها أن تتواجد في جلسات لا لتغني، وإنما للقيام بأمور أخرى، الأمر الذي رفضته، مضيفة أنه كان يتسول باسمها ويحصل على أموال من رجال أعمال أردنيين لإنتاج ألبوماتها قبل أن يبيع الألبومات لشركات أخرى، حيث باع ألبومها الأول لشركة أردنية وألبومها الثاني إلى شركة «مزيكا» التي يملكها المنتج محسن جابر، ملمحة الى أن العقد الجديد الذي يمتد إلى 9 سنوات وشرطه الجزائي 100 ألف دينار أردني وقعته في مكتبه تحت الضغط والتهديد بالقتل، لافتة إلى أن أسرتها لم تعرف بالعقد الجديد إلا عندما قدمه إلى المحكمة وحصل على حكم غيابـــي بحبسها لمــــدة 90 يوما، إلا أنها قدمت استئنافا على الحكم.
وأشارت ديانا إلى أنه حجز سيارتها الخاصة في الأردن وباعها في المزاد العلني، مشيرة إلى أنه أدعى توقيف شقيقها وهو ما لم يحدث، حيث تسلمت قوى الأمن الأردنية السيارة منه وتركته. وقالت أنها تحملت كثيرا منه لكن الموضوع انتهى عندما ضربها وهو في حالة سكر خلال تواجدهما في العاصمة القطرية ـ الدوحة، حيث حاول الاعتداء عليها وقام بكسر قدمها، الأمر الذي استدعى تجبير رجلها لمدة 25 يوما، لافتة إلى أنها أخبرت ابنته، وصديقتها بالسودان بالواقعة فور حدوثها. ونفت أن تكون ممنوعة من دخول الأردن كما زعم المجالي، مؤكدة أنها ستزور الأردن قريبا، وذلك بعد أن حرمها المجالي من قضاء عيد الفطر مع أسرتها خلال شهر رمضان.
![]()
كرزون تتهم منتجها بتهديدها بالقتل وحرقها بماء النار
اتهمت الفنانة الأردنية ديانا كرزون، منتجها ومدير أعمالها السابق، محمد المجالي، بمحاولة الاعتداء عليها وتهديدها بالقتل، وحرقها بماء النار إذا رفضت الاستجابة إلى مطالبه. واعتذرت ديانا في أول ظهور إعلامي لها عقب خلافها مع المجالي في برنامج «شوشرة» الذي أذيع على قناة «نايل لايف» من كل الصحافيين الذين حاولوا الاتصال بها خلال الفترة الماضية ولم تجب عليهم، مشيرة إلى أنها لم تكن ترغب في الحديث إلى ممثلي وسائل الإعلام نظرا لرغبتها في معرفة أين يريد أن يصل المجالي معها في النزاع القضائي بينهما.
وأضافت أن المجالي طلب منها أن تتواجد في جلسات لا لتغني، وإنما للقيام بأمور أخرى، الأمر الذي رفضته، مضيفة أنه كان يتسول باسمها ويحصل على أموال من رجال أعمال أردنيين لإنتاج ألبوماتها قبل أن يبيع الألبومات لشركات أخرى، حيث باع ألبومها الأول لشركة أردنية وألبومها الثاني إلى شركة «مزيكا» التي يملكها المنتج محسن جابر، ملمحة الى أن العقد الجديد الذي يمتد إلى 9 سنوات وشرطه الجزائي 100 ألف دينار أردني وقعته في مكتبه تحت الضغط والتهديد بالقتل، لافتة إلى أن أسرتها لم تعرف بالعقد الجديد إلا عندما قدمه إلى المحكمة وحصل على حكم غيابـــي بحبسها لمــــدة 90 يوما، إلا أنها قدمت استئنافا على الحكم.
وأشارت ديانا إلى أنه حجز سيارتها الخاصة في الأردن وباعها في المزاد العلني، مشيرة إلى أنه أدعى توقيف شقيقها وهو ما لم يحدث، حيث تسلمت قوى الأمن الأردنية السيارة منه وتركته. وقالت أنها تحملت كثيرا منه لكن الموضوع انتهى عندما ضربها وهو في حالة سكر خلال تواجدهما في العاصمة القطرية ـ الدوحة، حيث حاول الاعتداء عليها وقام بكسر قدمها، الأمر الذي استدعى تجبير رجلها لمدة 25 يوما، لافتة إلى أنها أخبرت ابنته، وصديقتها بالسودان بالواقعة فور حدوثها. ونفت أن تكون ممنوعة من دخول الأردن كما زعم المجالي، مؤكدة أنها ستزور الأردن قريبا، وذلك بعد أن حرمها المجالي من قضاء عيد الفطر مع أسرتها خلال شهر رمضان.
المصدر :
الماسة السورية
اكتب تعليق
كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة