في منزل ملعون غاب عنه كل ما تربينا عليه من أخلاق ونخوة، وقع زوج وزوجته في بئر الآثام المحرمة، بعد أن قبل الزوج أن تقيم زوجته علاقة مع أخيها، معللاً ذلك بقوله: “هو اللي بيصرف علينا فمن حقه يتمتع بأخته ويشبع رغباته”.

وجاءت بعدها القشة التي قصمت ظهر البعير، بعد أن رأت زوجة أخيها الفضيحة الكبرى وذهبت لتبوح بالسر لأخيها، فرد عليها “طيب ما نعمل إحنا كمان كده هو حلال ليهم وحرام علينا”.

هذه العبارات هى أبرز “الجمل” الصادمة في اعترافات المتهمين في مصر أمام وكيل نيابة قسم الجيزة المستشار “محمد عادل” في القضية التى حملت رقم 1864 لسنة 2014 “زنا محارم”.

وتعود أحداث القضية بعد عرض رواية أحد المصريين أمام نيابة قسم الجيزة ويدعى السيد “ع.م” لواقعة غربية من نوعها، حيث اجتمعت أسرة بأكملها لترتكب جريمة زنا المحارم.

بعد ذلك أدلت المتهمة “صبرة.ص” وزوجها “محمد.ع″ بأقوالهما أمام النيابة، فقالت “صبرة”: “أيوه أنا بقيم علاقة مع أخويا، لأنه هو راجل البيت، وأسالوا زوجي هو اللي بيصرف، فلازم أرضيه مش كفاية أنه مستحملنا إحنا من زمان بنعمل كده وده مش بيأذي حد ومافيش حد يقدر يحاسبنا إحنا بنعمل كده بالتراضي بين كل الأطراف سيبونا في حالنا ربنا يعمر بيتكم”.

وتابعت “صبرة”: “أبويا أجبرني على الزواج من “محمد “رغم علمه بظروفه الصعبة، وكان بيساعدنا ولكن بعد ما مات لقيت نفسي مجبرة للجوء لأخي علشان يساعدنا، فقام بمساومتي أني “أنام معاه” فاضطريت غصب عني أعمل كده وزوجي ما منعش مهو مش لاقي يأكلني وولديه، ومش لاقي شغل هيعمل إيه لازم يطاطي، مهو “الفقر” بيعلم الناس تبقى حيوانات معندهاش كرامة ولا نخوة واستمرينا على نفس الحال يجي ياخد غرضه مني ويمشي، مرة في بيتنا، ومرة في بيته، و”محمد” كان بيصورنا من غير مايتكلم، وساعات كان بيلف ليه السجاير بعد ميخلص معايا”.

 وأكملت “صبرة”: “بصراحة كنت باستمتع مع أخويا أكتر من زوجي بعد متعودت على الحكاية، وضاع الكسوف مني “أدمنت الأمر”، وبقى ميهمنيش حد، ولكن للأسف في مرة من المرات شافتنا مرات أخويا، ومن هنا توالت الأحداث ليفتضح أمرنا، حيث قامت بترك المنزل لأخي والذهاب إلى منزل أخيها، وقصت عليه التفاصيل، فذهب لمنزل أخي وساومه على ممارستنا الأمر جميعا، ومشاركة أخته ليقوم معها بمثل ما أفعله أنا مع أخي، فاضطرت أخته إلى قبول العرض بعد الضغط عليها من قبلنا، وأصبحنا نقوم بالأمر معا وكل منا يشارك شخص مختلف في كل مرة، وأصبحنا في حفلة جنس جماعية”.

واستطرت “صبره” أمام النيابة: “أخو “زوجة” أخي قال لها “طاب منعمل إحنا كمان كده، هو حلال ليهم وحرام علينا، بصراحة انبسطت جدا لما سمعت كده حسيت إني مش الوحيدة اللي معندهاش “أخلاق”، وأني مش غلط، وأن كل الناس بقيت “شمال” والموضوع عادي وبلاش أخدوا على صدري”.

وقال الزوج “محمد ع″ أمام النيابة: “السبب في المصيبة جارنا اللي عرف بالأمر فساومنا، ولما رفضت الرد عليه فضحنا، إحنا كلنا متفقين ومفيش حد عنده مشكلة، لا أنا هقدم شكوى في مراتي ولا أخو مراتي هيقدم شكوى في مراته، كله يا “بيه” بالتراضي اطلعوا منها، ومتكلمنيش عن الأخلاق، وأنا مش لاقي أكل “أموت ولا أخلي أخو مراتي ينبسط “وأنا وعيالي كمان ننبسط”.

وأخلت النيابة سبيل جميع المتهمين بعد رفض الزوجين والزوجتين تحرير محضر يتهم أي منهما بجريمة “الزنا”.

  • فريق ماسة
  • 2014-03-17
  • 19512
  • من الأرشيف

مصري عاطل يسمح لزوجته بممارسة الجنس مع شقيقها ويصورهما أثناء المعاشرة

في منزل ملعون غاب عنه كل ما تربينا عليه من أخلاق ونخوة، وقع زوج وزوجته في بئر الآثام المحرمة، بعد أن قبل الزوج أن تقيم زوجته علاقة مع أخيها، معللاً ذلك بقوله: “هو اللي بيصرف علينا فمن حقه يتمتع بأخته ويشبع رغباته”. وجاءت بعدها القشة التي قصمت ظهر البعير، بعد أن رأت زوجة أخيها الفضيحة الكبرى وذهبت لتبوح بالسر لأخيها، فرد عليها “طيب ما نعمل إحنا كمان كده هو حلال ليهم وحرام علينا”. هذه العبارات هى أبرز “الجمل” الصادمة في اعترافات المتهمين في مصر أمام وكيل نيابة قسم الجيزة المستشار “محمد عادل” في القضية التى حملت رقم 1864 لسنة 2014 “زنا محارم”. وتعود أحداث القضية بعد عرض رواية أحد المصريين أمام نيابة قسم الجيزة ويدعى السيد “ع.م” لواقعة غربية من نوعها، حيث اجتمعت أسرة بأكملها لترتكب جريمة زنا المحارم. بعد ذلك أدلت المتهمة “صبرة.ص” وزوجها “محمد.ع″ بأقوالهما أمام النيابة، فقالت “صبرة”: “أيوه أنا بقيم علاقة مع أخويا، لأنه هو راجل البيت، وأسالوا زوجي هو اللي بيصرف، فلازم أرضيه مش كفاية أنه مستحملنا إحنا من زمان بنعمل كده وده مش بيأذي حد ومافيش حد يقدر يحاسبنا إحنا بنعمل كده بالتراضي بين كل الأطراف سيبونا في حالنا ربنا يعمر بيتكم”. وتابعت “صبرة”: “أبويا أجبرني على الزواج من “محمد “رغم علمه بظروفه الصعبة، وكان بيساعدنا ولكن بعد ما مات لقيت نفسي مجبرة للجوء لأخي علشان يساعدنا، فقام بمساومتي أني “أنام معاه” فاضطريت غصب عني أعمل كده وزوجي ما منعش مهو مش لاقي يأكلني وولديه، ومش لاقي شغل هيعمل إيه لازم يطاطي، مهو “الفقر” بيعلم الناس تبقى حيوانات معندهاش كرامة ولا نخوة واستمرينا على نفس الحال يجي ياخد غرضه مني ويمشي، مرة في بيتنا، ومرة في بيته، و”محمد” كان بيصورنا من غير مايتكلم، وساعات كان بيلف ليه السجاير بعد ميخلص معايا”.  وأكملت “صبرة”: “بصراحة كنت باستمتع مع أخويا أكتر من زوجي بعد متعودت على الحكاية، وضاع الكسوف مني “أدمنت الأمر”، وبقى ميهمنيش حد، ولكن للأسف في مرة من المرات شافتنا مرات أخويا، ومن هنا توالت الأحداث ليفتضح أمرنا، حيث قامت بترك المنزل لأخي والذهاب إلى منزل أخيها، وقصت عليه التفاصيل، فذهب لمنزل أخي وساومه على ممارستنا الأمر جميعا، ومشاركة أخته ليقوم معها بمثل ما أفعله أنا مع أخي، فاضطرت أخته إلى قبول العرض بعد الضغط عليها من قبلنا، وأصبحنا نقوم بالأمر معا وكل منا يشارك شخص مختلف في كل مرة، وأصبحنا في حفلة جنس جماعية”. واستطرت “صبره” أمام النيابة: “أخو “زوجة” أخي قال لها “طاب منعمل إحنا كمان كده، هو حلال ليهم وحرام علينا، بصراحة انبسطت جدا لما سمعت كده حسيت إني مش الوحيدة اللي معندهاش “أخلاق”، وأني مش غلط، وأن كل الناس بقيت “شمال” والموضوع عادي وبلاش أخدوا على صدري”. وقال الزوج “محمد ع″ أمام النيابة: “السبب في المصيبة جارنا اللي عرف بالأمر فساومنا، ولما رفضت الرد عليه فضحنا، إحنا كلنا متفقين ومفيش حد عنده مشكلة، لا أنا هقدم شكوى في مراتي ولا أخو مراتي هيقدم شكوى في مراته، كله يا “بيه” بالتراضي اطلعوا منها، ومتكلمنيش عن الأخلاق، وأنا مش لاقي أكل “أموت ولا أخلي أخو مراتي ينبسط “وأنا وعيالي كمان ننبسط”. وأخلت النيابة سبيل جميع المتهمين بعد رفض الزوجين والزوجتين تحرير محضر يتهم أي منهما بجريمة “الزنا”.

المصدر : الماسة السورية


اكتب تعليق

كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة