التقى وزير الخارجية وليد المعلم بكل من وزراء خارجية أرمينيا ادوارد نالبنديان وتشيلي ألفريدو مورينو وبلجيكا 
ستيفن فاناكير وإيران منوشهر متقي وألمانيا جيدو فيسترفيلي وتركيا أحمد داوود أوغلو وتناول الحديث خلال اللقاءات الوضع في الشرق الأوسط وعملية السلام.
وأوضح الوزير المعلم موقف سورية من ذلك مركزا على استمرار إسرائيل في حصار غزة وبناء المستوطنات وما يعنيه ذلك من رفض واقعي لجهود السلام المبذولة.
وتناول الحديث مع وزير الخارجية الأرميني علاقات أرمينيا الخارجية والعلاقات الثنائية بين البلدين. واستعرض المعلم مع نظيره التشيلي العلاقات الثنائية وسبل تطويرها ودور الوجود الاغترابي السوري في تشيلي في تنمية هذه العلاقات لما فيه مصلحة البلدين.
وخلال اللقاء مع نظيره البلجيكي الذي تترأس بلاده حالياً الاتحاد الأوروبي تركز الحديث حول الوضع الراهن في الشرق الأوسط والرفض الإسرائيلي الواقعي لمتطلبات السلام والدور الذي يتعين على الاتحاد الاوروبي أن يلعبه وخاصة في المرحلة الدقيقة الراهنة.
كما استعرض الوزير المعلم مع نظيره الألماني الوضع في العراق وموقف سورية من ذلك. وأكد الوزير الألماني رغبة في تطوير العلاقات بين البلدين وخاصة الاقتصادية منها.
وخلال لقاء الوزير المعلم مع نظيره الإيراني عرض الجانبان لمسائل ذات اهتمام مشترك والوضع العام في المنطقة. وكذلك الأمر خلال اللقاء مع وزير خارجية تركيا في ضوء الاجتماع المرتقب لمجلس التعاون الاستراتيجي السوري التركي الذي سيعقد الأسبوع القادم في اللاذقية.
وعقد الوزير المعلم لقاء مع نظيره البيلاروسي سيرغي مارتينوف جرى خلاله بحث العلاقات الثنائية في الجانب الاقتصادي والتعاون المشترك في عدد من المشاريع وذلك في متابعة لما كان قد تم الاتفاق عليه خلال زيارة السيد الرئيس بشار الأسد لبيلاروسيا مؤخراً.
وجرى خلال لقاء الوزير المعلم مع هوشيار زيباري وزير الخارجية العراقي بحث العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين حيث أبلغ الوزير العراقي الوزير المعلم بقرار الحكومة العراقية عودة السفير العراقي إلى ممارسة مهامه في دمشق بأقرب وقت ممكن.
كما التقى الوزير المعلم بوزير خارجية روسيا الاتحادية سيرغي لافروف وتناول البحث عملية السلام في الشرق الأوسط والمناخات والعقبات المحيطة بها كما تم بحث العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين .
![]()
المعلم يبحث مع عدد من وزراء الخارجية الوضع في الشرق الأوسط
التقى وزير الخارجية وليد المعلم بكل من وزراء خارجية أرمينيا ادوارد نالبنديان وتشيلي ألفريدو مورينو وبلجيكا ستيفن فاناكير وإيران منوشهر متقي وألمانيا جيدو فيسترفيلي وتركيا أحمد داوود أوغلو وتناول الحديث خلال اللقاءات الوضع في الشرق الأوسط وعملية السلام.
وأوضح الوزير المعلم موقف سورية من ذلك مركزا على استمرار إسرائيل في حصار غزة وبناء المستوطنات وما يعنيه ذلك من رفض واقعي لجهود السلام المبذولة.
وتناول الحديث مع وزير الخارجية الأرميني علاقات أرمينيا الخارجية والعلاقات الثنائية بين البلدين. واستعرض المعلم مع نظيره التشيلي العلاقات الثنائية وسبل تطويرها ودور الوجود الاغترابي السوري في تشيلي في تنمية هذه العلاقات لما فيه مصلحة البلدين.
وخلال اللقاء مع نظيره البلجيكي الذي تترأس بلاده حالياً الاتحاد الأوروبي تركز الحديث حول الوضع الراهن في الشرق الأوسط والرفض الإسرائيلي الواقعي لمتطلبات السلام والدور الذي يتعين على الاتحاد الاوروبي أن يلعبه وخاصة في المرحلة الدقيقة الراهنة.
كما استعرض الوزير المعلم مع نظيره الألماني الوضع في العراق وموقف سورية من ذلك. وأكد الوزير الألماني رغبة في تطوير العلاقات بين البلدين وخاصة الاقتصادية منها.
وخلال لقاء الوزير المعلم مع نظيره الإيراني عرض الجانبان لمسائل ذات اهتمام مشترك والوضع العام في المنطقة. وكذلك الأمر خلال اللقاء مع وزير خارجية تركيا في ضوء الاجتماع المرتقب لمجلس التعاون الاستراتيجي السوري التركي الذي سيعقد الأسبوع القادم في اللاذقية.
وعقد الوزير المعلم لقاء مع نظيره البيلاروسي سيرغي مارتينوف جرى خلاله بحث العلاقات الثنائية في الجانب الاقتصادي والتعاون المشترك في عدد من المشاريع وذلك في متابعة لما كان قد تم الاتفاق عليه خلال زيارة السيد الرئيس بشار الأسد لبيلاروسيا مؤخراً.
وجرى خلال لقاء الوزير المعلم مع هوشيار زيباري وزير الخارجية العراقي بحث العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين حيث أبلغ الوزير العراقي الوزير المعلم بقرار الحكومة العراقية عودة السفير العراقي إلى ممارسة مهامه في دمشق بأقرب وقت ممكن.
كما التقى الوزير المعلم بوزير خارجية روسيا الاتحادية سيرغي لافروف وتناول البحث عملية السلام في الشرق الأوسط والمناخات والعقبات المحيطة بها كما تم بحث العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين .
المصدر :
الماسة السورية
اكتب تعليق
كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة