في سياق «التهدئة الناعمة»، التزم أمير قطر الشيخ تميم بن حمد، بعدم الإشارة إلى النظام السوري بعبارات قاسية، وعدم التطرق إلى شخص الرئيس السوري بشار الأسد، في خطابه الاخير، مكتفياً بتجديد الوقوف إلى جانب الشعب السوري.

هذه الطريقة يبدو أنها «الوصفة السحرية» التي يعمل بها كثيرون، من بينهم في لبنان النائب وليد جنبلاط، الذي صار يتجنّب الحديث عن «النظام المجرم، و"الرئيس الطاغية، أو السفاح"».

  • فريق ماسة
  • 2013-11-08
  • 12932
  • من الأرشيف

قطر وسورية… وجنبلاط

في سياق «التهدئة الناعمة»، التزم أمير قطر الشيخ تميم بن حمد، بعدم الإشارة إلى النظام السوري بعبارات قاسية، وعدم التطرق إلى شخص الرئيس السوري بشار الأسد، في خطابه الاخير، مكتفياً بتجديد الوقوف إلى جانب الشعب السوري. هذه الطريقة يبدو أنها «الوصفة السحرية» التي يعمل بها كثيرون، من بينهم في لبنان النائب وليد جنبلاط، الذي صار يتجنّب الحديث عن «النظام المجرم، و"الرئيس الطاغية، أو السفاح"».

المصدر : الماسة السورية


اكتب تعليق

كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة