كان أمير قطر حمد بن خليفة آل ثاني قد رد على النظام في سورية  منذ فترة بأن بلاده لا تدعم المسلحين بالسلاح وبغض النظر, وأكد أن قطر تحث الدول على دعم المسلحين, فعلاً انه محق لأن دولته "الشريفة" لا تدعم المسلحين بالسلاح والمال فقط،- بل بالنساء والعاهرات ليتمتع عناصر "جبهة النصرة" بهن وبالحبوب المخدرة لكي يستطيعوا المحاربة بالقوة المطلوبة, وكون امير قطر يشعر بالشهوة الجنسية لدى المسلحين قرر مساعدتهم.

هذه الدولة "الشريفة" الام الحنون لهم، التي تسعى وراء اشباع غرائزهم الجنسية لكي لا يهربوا من ساحات القتال فترسل لهم نساء وفتيات لممارسة الجنس معهن حولوا مجالسهم إلى أماكن للهو والدعارة والسكر لما احسا بالمسلحين في سوريا.

انتشرت وثيقة على مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" و"تويتر" في الوقت المناسب تؤكد تورط قطر في إرسال راقصات خليجيات مستعدات لعرض أجسادهن والرقص للمسلحين ومساعدتهم على إشباع غرائزهم الجنسية مقابل مبالغ مالية لا تحلم فيها الراقصة منهن في أي حفلة ليلية مثيرة أو أية ليلة حمراء، وكل ذلك يعتبر بحسب الوثيقة من قبيل المساعدة من قبل دولة قطر وعلى رأسها الأمير حمد بن خليفة للمعارضة السورية المسلحة.

وتقول الوثيقة الصادرة عن دائرة خلية إدارة الأزمة السورية ودعم المعارضة الارهابية ضد نظام الرئيس بشار الاسد والتي تتبع مباشرة لوزارة الدفاع القطرية، أنه وبعد الاطلاع على أوضاع المسلحين في سورية من قبل ضباط خلية إدارة الأزمة والوقوف على أحوالهم، تبين أن “المجاهدين” ضد النظام السوري، ليسوا بحاجة للمال والسلاح فقط، هم أيضاً بحاجة لإشباع غرائزهم الجنسية لكي لا يتركوا الميدان ويلتحقوا بعائلاتهم الهاربة الى خارج سورية، وخوفاً على إرتكابهم الحرام وترك معسكراتهم، فإنه لا بد من مساعدتهم، عبر إرسال فتيات لهم يساعدونهم على إشباع غرائزهم ضمن فتوى سماحة الشيخ يوسف القرضاوي “لجهاد النكاح”.

وتتابع “الوثيقة”، نطلب من سمو وزير الخارجية الامير حمد بن جاسم، وسمو صاحب الدولة الامير حمد بن خليفة، أن يتم إعطائنا الاذن بارسال راقصات وفتيات معروفات الى سورية للالتحاق بالمعارضة وإرسال اموال لاقامة اماكن للمعاشرة الجنسية للمسلحين في اوقات استراحاتهم".

كما تم وضع مبلغ 3 مليون دولار في خدمة هؤلاء الراقصات حيث سيتم توزيعها عليهم مقابل العمل مع المسلحين لحوالي شهر ونصف الشهر.

لو أن أمير قطر ووزير خارجيته ليسا "جائعان" جنسياً ولا يشبعاً, لما فكروا مجرد التفكير بهذا الامر.. فعلاً هكذا تكون الدول!!!!.

  • فريق ماسة
  • 2013-04-18
  • 6826
  • من الأرشيف

من "هدايا حمد"للمسلحين السوريين ...الرقص مع "خليجيات".. حتى لايتركوا معسكراتهم ..ولكن ماهو دور"القرضاوي "!

كان أمير قطر حمد بن خليفة آل ثاني قد رد على النظام في سورية  منذ فترة بأن بلاده لا تدعم المسلحين بالسلاح وبغض النظر, وأكد أن قطر تحث الدول على دعم المسلحين, فعلاً انه محق لأن دولته "الشريفة" لا تدعم المسلحين بالسلاح والمال فقط،- بل بالنساء والعاهرات ليتمتع عناصر "جبهة النصرة" بهن وبالحبوب المخدرة لكي يستطيعوا المحاربة بالقوة المطلوبة, وكون امير قطر يشعر بالشهوة الجنسية لدى المسلحين قرر مساعدتهم. هذه الدولة "الشريفة" الام الحنون لهم، التي تسعى وراء اشباع غرائزهم الجنسية لكي لا يهربوا من ساحات القتال فترسل لهم نساء وفتيات لممارسة الجنس معهن حولوا مجالسهم إلى أماكن للهو والدعارة والسكر لما احسا بالمسلحين في سوريا. انتشرت وثيقة على مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" و"تويتر" في الوقت المناسب تؤكد تورط قطر في إرسال راقصات خليجيات مستعدات لعرض أجسادهن والرقص للمسلحين ومساعدتهم على إشباع غرائزهم الجنسية مقابل مبالغ مالية لا تحلم فيها الراقصة منهن في أي حفلة ليلية مثيرة أو أية ليلة حمراء، وكل ذلك يعتبر بحسب الوثيقة من قبيل المساعدة من قبل دولة قطر وعلى رأسها الأمير حمد بن خليفة للمعارضة السورية المسلحة. وتقول الوثيقة الصادرة عن دائرة خلية إدارة الأزمة السورية ودعم المعارضة الارهابية ضد نظام الرئيس بشار الاسد والتي تتبع مباشرة لوزارة الدفاع القطرية، أنه وبعد الاطلاع على أوضاع المسلحين في سورية من قبل ضباط خلية إدارة الأزمة والوقوف على أحوالهم، تبين أن “المجاهدين” ضد النظام السوري، ليسوا بحاجة للمال والسلاح فقط، هم أيضاً بحاجة لإشباع غرائزهم الجنسية لكي لا يتركوا الميدان ويلتحقوا بعائلاتهم الهاربة الى خارج سورية، وخوفاً على إرتكابهم الحرام وترك معسكراتهم، فإنه لا بد من مساعدتهم، عبر إرسال فتيات لهم يساعدونهم على إشباع غرائزهم ضمن فتوى سماحة الشيخ يوسف القرضاوي “لجهاد النكاح”. وتتابع “الوثيقة”، نطلب من سمو وزير الخارجية الامير حمد بن جاسم، وسمو صاحب الدولة الامير حمد بن خليفة، أن يتم إعطائنا الاذن بارسال راقصات وفتيات معروفات الى سورية للالتحاق بالمعارضة وإرسال اموال لاقامة اماكن للمعاشرة الجنسية للمسلحين في اوقات استراحاتهم". كما تم وضع مبلغ 3 مليون دولار في خدمة هؤلاء الراقصات حيث سيتم توزيعها عليهم مقابل العمل مع المسلحين لحوالي شهر ونصف الشهر. لو أن أمير قطر ووزير خارجيته ليسا "جائعان" جنسياً ولا يشبعاً, لما فكروا مجرد التفكير بهذا الامر.. فعلاً هكذا تكون الدول!!!!.

المصدر : نور عباس- اسلام تايمز


اكتب تعليق

كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة