دليل ماسة
أكثر الروابط استخداما
تعرضت عصابات الجيش الحر لكارثة بشرية بالقرب من مدينة الضمير حيث قتل العشرات من مسلحي عصابات الجيش الحر بعد تعرض موقع لهم لقصف مدفعي مركز" مضيفةً " عدد القتلى مرشح للإرتفاع نظراً إلى الإصابات الخطرة التي لحقت بالجرحى".
ومن أسماء بعض القتلى: "أسامة وليد الدولتلي، أحمد مصطفى الخصي، حسين علي نقرش، حسين الصيصان، محمود يونس غزال، ماهر خالد سوار، عبد الله خالد جمعة، محمد حسين جمعة، محمد عبد الرؤوف عرعش، قاسم ممدوح معضماني، داوود فواز الناطور، ابراهيم محمد الناطور، خالد مريمة، علي جمال الحسن، أحمد عبد الواحد درموش."
من جهة ثانية أعلن رئيس ما يسمى “هيئة القيادة الموحدة” لميليشيا الحر يوم أمس سليم إدريس عبر «سكاي نيوز عربية» أن لا علاقة بين من يمثلهم وبين تنظيم جبهة النصرة الذي كان إدريس نفسه ورئيس الائتلاف الشيخ معاذ الخطيب يصفونه بأنه مكون وجزء لا يتجزأ مما يسمونه «الثورة السورية».
وأضافت صحيفة الوطن السورية أن كل ذلك يأتي بالتزامن مع ظهور خلافات حادة بين “الحر” و”النصرة” والإخوان المسلمين وآخر هذه المعلومات تحدثت عن معركة ضارية بين الطرفين انتهت بسيطرة النصرة على كامل القرى والبلدات المجاورة للحدود مع تركيا وطرد وقتل كل من كان ينتمي للمجالس العسكرية التابعة لميليشيات الحر.
وكان إدريس قد وصف في وقت سابق مقاتلي النصرة أمام البرلمان الأوروبي بأنهم «شجعان» ويقاتلون جنباً إلى جنب مع الجيش الحر وهم جزء لا يتجزأ من الثورة، إلا أن الإعلان أمس بأن جبهة النصرة «امتداد» لتنظيم القاعدة في العراق أحرج إدريس وجماعة الائتلاف الذين سيسابقون الزمن لإعلان براءتهم من النصرة المدرجة على جدول المنظمات الإرهابية في الولايات المتحدة الأميركية التي سبق لدمشق أن أعلنت مراراً وتكراراً أنها تنظيم إرهابي مسلح هدفه إقامة دولة الإرهاب تحت مسمى الإسلام في سورية.
تعرضت عصابات الجيش الحر لكارثة بشرية بالقرب من مدينة الضمير حيث قتل العشرات من مسلحي عصابات الجيش الحر بعد تعرض موقع لهم لقصف مدفعي مركز" مضيفةً " عدد القتلى مرشح للإرتفاع نظراً إلى الإصابات الخطرة التي لحقت بالجرحى".
ومن أسماء بعض القتلى: "أسامة وليد الدولتلي، أحمد مصطفى الخصي، حسين علي نقرش، حسين الصيصان، محمود يونس غزال، ماهر خالد سوار، عبد الله خالد جمعة، محمد حسين جمعة، محمد عبد الرؤوف عرعش، قاسم ممدوح معضماني، داوود فواز الناطور، ابراهيم محمد الناطور، خالد مريمة، علي جمال الحسن، أحمد عبد الواحد درموش."
من جهة ثانية أعلن رئيس ما يسمى “هيئة القيادة الموحدة” لميليشيا الحر يوم أمس سليم إدريس عبر «سكاي نيوز عربية» أن لا علاقة بين من يمثلهم وبين تنظيم جبهة النصرة الذي كان إدريس نفسه ورئيس الائتلاف الشيخ معاذ الخطيب يصفونه بأنه مكون وجزء لا يتجزأ مما يسمونه «الثورة السورية».
وأضافت صحيفة الوطن السورية أن كل ذلك يأتي بالتزامن مع ظهور خلافات حادة بين “الحر” و”النصرة” والإخوان المسلمين وآخر هذه المعلومات تحدثت عن معركة ضارية بين الطرفين انتهت بسيطرة النصرة على كامل القرى والبلدات المجاورة للحدود مع تركيا وطرد وقتل كل من كان ينتمي للمجالس العسكرية التابعة لميليشيات الحر.
وكان إدريس قد وصف في وقت سابق مقاتلي النصرة أمام البرلمان الأوروبي بأنهم «شجعان» ويقاتلون جنباً إلى جنب مع الجيش الحر وهم جزء لا يتجزأ من الثورة، إلا أن الإعلان أمس بأن جبهة النصرة «امتداد» لتنظيم القاعدة في العراق أحرج إدريس وجماعة الائتلاف الذين سيسابقون الزمن لإعلان براءتهم من النصرة المدرجة على جدول المنظمات الإرهابية في الولايات المتحدة الأميركية التي سبق لدمشق أن أعلنت مراراً وتكراراً أنها تنظيم إرهابي مسلح هدفه إقامة دولة الإرهاب تحت مسمى الإسلام في سورية.
المصدر :
الماسة السورية
اكتب تعليق
كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة