سحبت القوات التركية، لواء كاملاً مؤلفاً من آليات وجنود ومدرعات من مناطق “خفض التصعيد” في سوريا

استدعت تركيا، قبل أيام، قادة الفصائل المنتشرة في ريف حلب، باعثةً لدى الأخيرة أملاً بإجهاض خطط «هيئة تحرير الشام»، وإعادة خريطة السيطرة إلى وضعها السابق، في ظلّ الضغوط السياسية المتزايدة التي تتعرّض لها أنقرة جرّاء تمدُّد الجماعة المصنَّفة على لوائح الإرهاب العالمية. وأتى هذا الاستدعاء

كشفت وسائل إعلاميّة معارضة، تفاصيل عن المحاور التي بحثها متزعمو فصائل “الجيش الوطني” في مدينة “عنتاب” التركية خلال الاجتماع الذي دعت إليه أنقرة على خلفية حالة الفوضى التي عمّت الشمال السوري جرّاء اقتحام مسلّحي “هيئــة تحـرير الشــام – (النصرة سابقاً)”،

أكدت أثينا العثور على 92 لاجئاً عراة بعد إجبارهم على عبور نهر إيفروس الفاصل بين تركيا واليونان، فيما اعتبر وزير الحماية المدنية اليوناني تاكيس ثيودوريكاكوس

كشفت مصادر تركية عن تغييرات على مستوى الفريق المسؤول عن الملف السوري في وزارة الخارجية التركية، وهو ما وصفته مصادر تركية لـ”عربي21″ بـ”التغيير الإيجابي”.

أكد وزير الدفاع اليوناني، نيكولاوس باناغيوتوبولوس، أن بلاده لها الحق في اتخاذ "جميع الإجراءات الدفاعية" لحماية جزرها الواقعة في أقصى الشرق، وسط تهديدات من تركيا