أكد السيد الرئيس بشار الأسد أن سورية اليوم أكثر تمسكاً بالتوجه شرقاً لأنه الضمانة السياسية والثقافية والاقتصادية بالنسبة لها، وهذا مبدأ في

يركز المستثمرون الإماراتيون على توجيه المزيد من التدفقات نحو السوق المصرية عبر صناديق سيادية وشركات خاصة مدعومة تسعى لتنويع أعمالها، في تحول استباقي لكسب الرهانات على الريادة الإقليمية للبلد وللمقومات الكبيرة التي يتمتع بها

نشرت وكالة “بلومبرغ” الأميركية تقريراً قالت فيه أن الشركات أصبحت تخوض مراهنات جيوسياسية سيما وأن التوترات التي ظهرت بين الولايات المتحدة

المصريون يشعرون بأن الممرات الاقتصادية الإقليمية والدولية الناشئة حديثا ستؤثر على قناة السويس، ولهذا بدؤوا بوضع شبكة طرقات برية وتطوير الموانئ لتكون مصر قادرة على لعب دور ضمن

جددت سورية مطالبتها بالرفع الفوري والكامل وغير المشروط للتدابير القسرية أحادية الجانب غير المشروعة والحصار الأمريكي والعقوبات المفروضة على العديد من دول العالم داعية إلى إقامة نظام اقتصادي دولي

كتب الدكتور عمار دللول: لم يكن عبثياً كشف رجال الاقتصاد السوري عن قدرتهم على الالتفاف على الحصار الاقتصادي والعقوبات أحادية الجانب المفروضة على سورية، وتأمين المواد والحاجيات الأساسية للمواطنين، فالواقع الحالي فرض نفسه بظل عالم اقتصادي جديد متغير متعدد الأقطاب، "لن يكون الاقتصاد السوري بعيداً عنه".