أكد مصدر عسكري روسي أن عناصر من جهاز الأمن في النظام الأوكراني وضباطاً من مخابرات النظام التركي يعملون على تجنيد إرهابيين موجودين شمال سورية للقتال في صفوف القوات الأوكرانية. وأشار المصدر في تصريح لوكالة ريا نوفوستي الروسية إلى أن مجموعة من ثلاثة عناصر من جهاز الأمن في النظام الأوكراني

بعد العام 2011، بدأت تركيا التلاعب بشكل كبير في كميات المياه المرسَلة على الرغم من وجود اتفاقية سابقة (الأناضول) ينعقد، قريباً، بناءً على طلب من أنقرة، لقاء سوري - تركي - عراقي في بغداد، للتوافق على آلية واضحة

تحول رهان نظام الرئيس رجب طيب أردوغان الفاشل بالترويج لإمكان إجراء مقايضة مع روسيا لأراض سورية في إدلب وحماة جنوب طريق عام حلب – اللاذقية الدولي المعروف ب«M4» تمهيداً لإعادة الحركة إليه، بأخرى واقعة شرق أو غرب نهر الفرات، إلى «لعنة ميدانية»

استهدفت مدفعية الجيش السوري بشكل مكثّف مواقع للمسلحين في منطقتي خربة الناقوس والقاهرة بسهل الغاب شمال غرب حماة. وأكد مصدر ميداني في حماة أنه تم تحديد عدة مواقع تستخدمها المجموعات

نشر موقع العربي الجديد معلومات، عن رفض موسكو مقترحات قدمتها أنقرة بشأن تطبيق الاتفاقات بين البلدين حول محافظة إدلب شمال غربي سوريا. وقال كاتب التقرير بأن مصادر مطلعة أخبرته بإن منطقة إدلب هي “العقدة الأصعب” في ظل رفض موسكو للمقترحات التركية، التي كانت

توقع خبراء ومراقبون أن تشهد الأيام القليلة المقبلة تصاعد غير مسبوق للأزمة الممتدة بين تركيا وعدد من الدول الأوروبية بسبب نشاط الأولى في دعم الإرهاب وإيواء عناصره، خاصة بعد قرار البرلمان الأوروبي الذي صدر، الأربعاء، بإدراج حركة الذئاب الرمادية التركية على