كرمت محافظة حلب اليوم ألف أسرة من ذوي الشهداء خلال حفل أقامته في صالة الأسد الرياضية بحضور رسمي وشعبي. وتضمن حفل التكريم عروض مسرحية وفنية تتحدث عن

واصلت التنظيمات الإرهابية المرتبطة بالنظام التركي اعتداءاتها على المدنيين وأملاكهم في ريف حلب الشمالي

تسود حالة من التفاؤل بنجاح موسكو في تحقيق توازن يخفّف إلى حدّ كبير من حدّة التصعيد العسكري في الشمال الشرقي من سوريا، ويمهّد الأرض لاتفاقات من المنتظر أن تظهر نتائجها خلال الفترة المقبلة، عن طريق فتح طريق حلب – اللاذقية (M4)، واستعادة دمشق عدّة مناطق تسيطر عليها «قسد»، لتسحب بذلك ورقة «التهديد الكردي» من يد أنقرة

سارت الأحوال والترتيبات الميدانية في الآونة الأخيرة شمال وشمال شرق سورية من الجيش العربي السوري والقوات الروسية الحليفة وقوات الاحتلال الأميركي بشكل يوحي وكأن ملف تهديدات النظام التركي بغزو مناطق محددة قد أغلق إلى غير رجعة، وكأنه من مخلفات الماضي على الرغم من

أكدت مصادر محلية اليوم الإثنين، تعزيز “الجيش السوري لخطوط الجبهات في ريف حلب الشمالي في مواجهة مسلحي درع الفرات، وغصن الزيتون التابعين لتركيا”. المصادر شددت على “وصول تعزيزات عسكرية جديدة، تضم عربات

مع ما تشهدها منطقة شمال شرق سورية من عملية عسكرية تركية مرتقبة ضد معاقل وحدات حماية الشعب الكردية قرب شريطها يواصل الروس