لايمكن لوزارتي الكهرباء والنفط أن تتهربا من مسؤولياتهما عن انتشار الأمبيرات التي يشفط أصحابها المليارات من الناس المحتاجين إلى إنارة منازلهم وتشغيل ورشاتهم! وما كشفه رئيس أتحاد غرف الصناعة عن أرقام “مرعبة” يثير التساؤلات المريبة، ويطرح علامات إستفهام

تصدّر خبر انهيار بناء في حلب وآخر قيد الإنشاء في منطقة مصياف صفحات الأخبار المحلية على مواقع التواصل الاجتماعي خلال أقل من شهرين، وسط عدم خروج أي تصريح يفسر حقيقة ما جرى وما آل إليه الأشخاص المتورطون في هذه الأبنية المخالفة للشروط، ففي الوقت الذي أصبح به

أصدر “الجهاز المركزي للرقابة المالية” قراراً بالحجز الاحتياطي على عدد من المنشآت والشخصيات، نتيجة مخالفات مكتشفة أدت لخسارة مبلغ تجاوز 38 مليار ليرة في فرع “السورية للحبوب” في حلب.

أعلنت اللجنة القضائية العليا للانتخابات إعادة انتخابات مجالس الإدارة المحلية في 6 مراكز انتخابية بمحافظات حلب وحماة وطرطوس

ارتفع عدد الوفيات جراء انهيار بناء مخالف بحي الفردوس في حلب إلى عشرة بعد انتشال جثث ست نساء و3 أطفال ورجل

توفي شخص وأسعف طفلان إلى المشفى إثر سقوط بناء مخالف في حي الفردوس بحلب وتعمل فرق الإنقاذ على البحث عن المفقودين.