أعلنت هيئة الأمن الفدرالية الروسية، أمس، عن إحباط مخطط «إرهابي» لتدبير تفجير في إحدى.jpg)
المؤسسات في العاصمة موسكو.
وأكدت الهيئة في بيان لها «اعتقال شخص من مواليد عام 1999 ومن أبناء إحدى دول آسيا الوسطى، كان يخطط لتنفيذ هجوم على إحدى مؤسسات الحكم في العاصمة ثم السفر إلى إحدى النقاط الساخنة في الشرق الأوسط للمشاركة في القتال إلى جانب تنظيمات إرهابية».
وأشارت الهيئة إلى أن «عناصر الأمن اكتشفوا مخبأ الإرهابي الموقوف، وفيه مكوّنات لتصنيع عبوة ناسفة والإرشادات الخاصة بهذا الشأن وكذلك شريط فيديو أعلن فيه المعتقل مبايعته لقادة الإرهابيين».
وفي سياق متصل، فرضت الشرطة الفرنسيّة، أمس، طوقاً حول محطة «بار ديو» للقطارات في مدينة ليون ودعت المواطنين تفادي الوصول للمكان، بعد إنذار بوجود قنبلة.
وذكرت «سكاي نيوز عربية» في خبر عاجل: «إخلاء محطة بار ديو للقطارات في ليون الفرنسية بعد إنذار بوجود قنبلة».
بدورها، أشارت قناة «الحدث» إلى: «تهديدات من قبل شخص بنسف محطة «بار ديو» في مدينة ليون».
ويأتي ذلك بعدما هاجم لاجئ شيشاني، مؤخرا، أستاذ تاريخ فرنسي بسكين وقطع رأسه قبل أن يلوذ بالفرار، وبعد وقت قصير استطاعت الشرطة القضاء عليه بعد أن وجّهت إليه تحذيرات بالاستسلام.
![]()
الأمن الروسيّ يُحبط هجوماً “إرهابياً” والأمن الفرنسيّ يُخلي محطة للقطارات
أعلنت هيئة الأمن الفدرالية الروسية، أمس، عن إحباط مخطط «إرهابي» لتدبير تفجير في إحدى المؤسسات في العاصمة موسكو.
وأكدت الهيئة في بيان لها «اعتقال شخص من مواليد عام 1999 ومن أبناء إحدى دول آسيا الوسطى، كان يخطط لتنفيذ هجوم على إحدى مؤسسات الحكم في العاصمة ثم السفر إلى إحدى النقاط الساخنة في الشرق الأوسط للمشاركة في القتال إلى جانب تنظيمات إرهابية».
وأشارت الهيئة إلى أن «عناصر الأمن اكتشفوا مخبأ الإرهابي الموقوف، وفيه مكوّنات لتصنيع عبوة ناسفة والإرشادات الخاصة بهذا الشأن وكذلك شريط فيديو أعلن فيه المعتقل مبايعته لقادة الإرهابيين».
وفي سياق متصل، فرضت الشرطة الفرنسيّة، أمس، طوقاً حول محطة «بار ديو» للقطارات في مدينة ليون ودعت المواطنين تفادي الوصول للمكان، بعد إنذار بوجود قنبلة.
وذكرت «سكاي نيوز عربية» في خبر عاجل: «إخلاء محطة بار ديو للقطارات في ليون الفرنسية بعد إنذار بوجود قنبلة».
بدورها، أشارت قناة «الحدث» إلى: «تهديدات من قبل شخص بنسف محطة «بار ديو» في مدينة ليون».
ويأتي ذلك بعدما هاجم لاجئ شيشاني، مؤخرا، أستاذ تاريخ فرنسي بسكين وقطع رأسه قبل أن يلوذ بالفرار، وبعد وقت قصير استطاعت الشرطة القضاء عليه بعد أن وجّهت إليه تحذيرات بالاستسلام.
المصدر :
الماسة السورية
اكتب تعليق
كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة