قبيل البدء بتطبيقه بساعات، قدمت الولايات المتحدة حزمة جديدة من الأكاذيب والادعاءات المرتبطة بقانونها المزعوم «قيصر» الذي تحاول من خلاله استهداف السوريين بغذائهم ودوائهم.jpg)
.
الخارجية الأميركية، كشفت في بيان لها اليوم الثلاثاء عن أهدافها الحقيقية من الحرب الاقتصادية التي تواصل شنها على سورية باستخدام سلاح العقوبات، وزعمت عبر حسابها في «تويتر»: بأن الدولة السورية تهدر «ملايين الدولارات شهرياً لخوض حرب لا داعي لها»، في محاولة للتغطية على المجاميع الإرهابية التي أحضرتها واشنطن وعملاؤها من كل حدب وصوب لقتل السوريين.
وفي استكمال لسلسة الأكاذيب التي يجري ترويجها، زعمت الخارجية الأميركية أن إجراءاتها القسرية الجديدة بموجب «قانون قيصر»، لا تتعارض مع المساعدات الإنسانية، كاشفة أن الضغط الاقتصادي الذي تمارسه، سيتواصل لحين الحصول على مكاسب سياسية، كانت فشلت في الحصول عليها عبر أدواتها الإرهابية.
ويدخل قانون «قيصر» الذي مررته الإدارة الأميركية بداية الشهر الجاري، حيز التنفيذ غداً، ويستهدف هذا القانون تشديد الإجراءات القسرية المطبقة أصلاً، والتي تمس لقمة عيش السوريين، وإمكانية الحصول على أجهزة طبية وأدوية، وقطع غيار لازمة لاستمرار الصناعة والزراعة.
![]()
أميركا تسوّق لـ«قيصر» بسلسلة من المزاعم والأكاذيب
قبيل البدء بتطبيقه بساعات، قدمت الولايات المتحدة حزمة جديدة من الأكاذيب والادعاءات المرتبطة بقانونها المزعوم «قيصر» الذي تحاول من خلاله استهداف السوريين بغذائهم ودوائهم.
الخارجية الأميركية، كشفت في بيان لها اليوم الثلاثاء عن أهدافها الحقيقية من الحرب الاقتصادية التي تواصل شنها على سورية باستخدام سلاح العقوبات، وزعمت عبر حسابها في «تويتر»: بأن الدولة السورية تهدر «ملايين الدولارات شهرياً لخوض حرب لا داعي لها»، في محاولة للتغطية على المجاميع الإرهابية التي أحضرتها واشنطن وعملاؤها من كل حدب وصوب لقتل السوريين.
وفي استكمال لسلسة الأكاذيب التي يجري ترويجها، زعمت الخارجية الأميركية أن إجراءاتها القسرية الجديدة بموجب «قانون قيصر»، لا تتعارض مع المساعدات الإنسانية، كاشفة أن الضغط الاقتصادي الذي تمارسه، سيتواصل لحين الحصول على مكاسب سياسية، كانت فشلت في الحصول عليها عبر أدواتها الإرهابية.
ويدخل قانون «قيصر» الذي مررته الإدارة الأميركية بداية الشهر الجاري، حيز التنفيذ غداً، ويستهدف هذا القانون تشديد الإجراءات القسرية المطبقة أصلاً، والتي تمس لقمة عيش السوريين، وإمكانية الحصول على أجهزة طبية وأدوية، وقطع غيار لازمة لاستمرار الصناعة والزراعة.
المصدر :
الماسة السورية
اكتب تعليق
كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة