دليل ماسة
أكثر الروابط استخداما
قالت مديرة دائرة الأمراض السارية والمزمنة في وزارة الصحة د.هزار فرعون, أن الانتشار للفايروس في سوريا بشكل أفقي، وليس تصاعدي أي لا يصل إلى قمة أو ذروة، وهو ضمن السيطرة والحدود المعقولة، والوضع جيد.
وأضافت أنه ليس هناك تقدير لعدد الحالات المشتبه بها، وإنما هناك تقصي مستمر عن طريق فريق التقصي الذي يجري فحوص بشكل مستمر ضمن المراكز الصحية وفحص المشتبه بإصابتهم.
مؤكدة على أن كل الحالات التي تدخل بإنتانات تنفسية رئوية متوسطة أو شديدة يتم مراقبتها وإجراء الفحوص اللازمة لها.
وقالت فرعون أن كل شخص يدخل عبر المعابر الشرعية أو غير الشرعية يطبق عليه الحجر الصحي، ويأخذ له مسحة، ويتم فحصه
ويتوفر العلاج في مراكز العلاج التابعة لوزارة الصحة وهو ليس متوفر بالأسواق لأنه لا يستخدم إلا بإشراف طبي ولا جدوى من أن يكون متداولا وذلك لأن كل حالات الكورونا تعالج في مراكز العلاج علما أن العلاج يعطى مجانا
.
فيما تتوزع الإصابات في سوريا بمناطق متعددة, كما تم نشرها بحسب المكتب الصحفي لوزارة الصحة، ويتم رصدها بشكل دائم.
ولا يوجد تكتم عن الإصابات، وأي حالة ترد نتيجتها يعلن عنها من قبل وزارة الصحة مباشرةً، والعدد المعلن عنه هو عدد الإصابات.
وحول الحالات المصابة بفايروس كورونا في سوريا قالت فرعون, أنها بحالة جيدة وبطور الشفاء.
أما حالات الوفيات فكانت لمرضى لديهم متلازمات أخرى كحالات قلبية وحالات نقص مناعة أو كانوا بأعمار كبيرة وكلها أسباب غير مباشرة للوفاة.
وأضافت بأن المخبر العام بدمشق يعمل بطاقته القصوى، ويجرى يومياً حوالي أكثر من 100 مسحة أو أقل، وسترفد جهود المخابر في المحافظات الأخرى لتستوعب عدداً أكبر من التحاليل.
ونبهت فرعون على أن الوقاية خير من قنطار علاج والوقاية مهمة لانها تمنع الانتشار وذلك حتى نصل لمرحلة الثبات الوبائي ويجب أن ننتظر لنصل إليها وهذا يحتاج لعدة أسابيع وندعو الناس لعدم التهاون مع الاجراءات الحكومية
وحول العلاج قالت فرعون: اتجهنالالاعتماد على دواء الكلوروكين واخذنا تجارب الدول التي انتشر فيها الفايروس كالصين والدول الاوروبية وروسيا واستقينا من هذه البروتوكولات لوضع البروتوكول الخاص بنا وهو ليس علاج لكنه سجل حالات نجاح بعدة دول لذلك تم اعتماده لأنه أكثر أمانا وعندما جربناه أثبت نجاحه
قالت مديرة دائرة الأمراض السارية والمزمنة في وزارة الصحة د.هزار فرعون, أن الانتشار للفايروس في سوريا بشكل أفقي، وليس تصاعدي أي لا يصل إلى قمة أو ذروة، وهو ضمن السيطرة والحدود المعقولة، والوضع جيد.
وأضافت أنه ليس هناك تقدير لعدد الحالات المشتبه بها، وإنما هناك تقصي مستمر عن طريق فريق التقصي الذي يجري فحوص بشكل مستمر ضمن المراكز الصحية وفحص المشتبه بإصابتهم.
مؤكدة على أن كل الحالات التي تدخل بإنتانات تنفسية رئوية متوسطة أو شديدة يتم مراقبتها وإجراء الفحوص اللازمة لها.
وقالت فرعون أن كل شخص يدخل عبر المعابر الشرعية أو غير الشرعية يطبق عليه الحجر الصحي، ويأخذ له مسحة، ويتم فحصه
ويتوفر العلاج في مراكز العلاج التابعة لوزارة الصحة وهو ليس متوفر بالأسواق لأنه لا يستخدم إلا بإشراف طبي ولا جدوى من أن يكون متداولا وذلك لأن كل حالات الكورونا تعالج في مراكز العلاج علما أن العلاج يعطى مجانا
.
فيما تتوزع الإصابات في سوريا بمناطق متعددة, كما تم نشرها بحسب المكتب الصحفي لوزارة الصحة، ويتم رصدها بشكل دائم.
ولا يوجد تكتم عن الإصابات، وأي حالة ترد نتيجتها يعلن عنها من قبل وزارة الصحة مباشرةً، والعدد المعلن عنه هو عدد الإصابات.
وحول الحالات المصابة بفايروس كورونا في سوريا قالت فرعون, أنها بحالة جيدة وبطور الشفاء.
أما حالات الوفيات فكانت لمرضى لديهم متلازمات أخرى كحالات قلبية وحالات نقص مناعة أو كانوا بأعمار كبيرة وكلها أسباب غير مباشرة للوفاة.
وأضافت بأن المخبر العام بدمشق يعمل بطاقته القصوى، ويجرى يومياً حوالي أكثر من 100 مسحة أو أقل، وسترفد جهود المخابر في المحافظات الأخرى لتستوعب عدداً أكبر من التحاليل.
ونبهت فرعون على أن الوقاية خير من قنطار علاج والوقاية مهمة لانها تمنع الانتشار وذلك حتى نصل لمرحلة الثبات الوبائي ويجب أن ننتظر لنصل إليها وهذا يحتاج لعدة أسابيع وندعو الناس لعدم التهاون مع الاجراءات الحكومية
وحول العلاج قالت فرعون: اتجهنالالاعتماد على دواء الكلوروكين واخذنا تجارب الدول التي انتشر فيها الفايروس كالصين والدول الاوروبية وروسيا واستقينا من هذه البروتوكولات لوضع البروتوكول الخاص بنا وهو ليس علاج لكنه سجل حالات نجاح بعدة دول لذلك تم اعتماده لأنه أكثر أمانا وعندما جربناه أثبت نجاحه
المصدر :
الماسة السورية
اكتب تعليق
كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة