دليل ماسة
أكثر الروابط استخداما
لا زالت الفنانة المصرية نادية الجندي، التي تخطت السبعين من عمرها تتمتع بأنوثة طاغية ورشاقة وحيوية وهذا ما يلاحظه المتابعون لصورها التي تنشرها من آن لآخر عبر حسابها على موقع “إنستغرام”، وتعتمد النجمة التي لم تقدم أي أعمال جديدة منذ عام 2015، بعد آخر أعمالها وهو مسلسل “أسرار”، تستطيع جذب متابعيها للتغزل في جمالها حيث تبدو كشابة عشرينية.
وكشفت “البوابة” السر وراء العناية الفائقة لنادية الجندي بمظهرها وجمالها، حيث أكد مصدر خاص من المقربين الذين يجاورون نادية الجندي في مسكنها بمنطقة مصر الجديدة، أنها تذهب لصالون تجميل لبناني شهير في هذه المنطقة بشكل شبه دائم حيث تختار “لوك” كل فترة بما يناسب فصول السنة.
وكشف المصدر أن وراء هذه الإطلالة مبلغ 30 ألف جنيه شهريًا تدفعها نادية الجندي، لصاحب الصالون، حيث تستخدم كريمات مستخلصة من الذهب وهو ما يمنحها لونًا جذابًا خلال رحلاتها الساحلية.
ولأن الفنانة تعاني من فوبيا ظهور التجاعيد فقد أُصيبت ذات مرة بنوبة عصبية جعلها تصرخ في وجه العاملين بالصالون بعد ظهور بعض خطوط التجاعيد على وجهها كونها فشلت في حقن البوتوكس لإخفاء تجاعيد الوجه ما جعلها تنفق 10 آلاف جنيه أخرى للحصول على كريمات تخفي علامات التجاعيد نهارًا وأخرى تخفيها ليلًا.
وأشار المصدر، إلى أن الفنانة المصرية تحرص على تلقي العلاج بالفيلر لملء فراغات شعرها من الجهة الأمامية بين الحين والآخر وذلك بمقابل مادي يقدر بـ5000 آلاف جنيه.
وأكد المصدر أن نادية الجندي لها طقوس عند إجراء أي تغيير في شعرها حيث تتفق مع مصفف الشعر على عدم تردد أحد من الزبائن لمدة 6 ساعات هي الفترة التي تنتهي فيها من اعتماد “لوك” جديد حيث تدفع مقابل حجز يقدر بـ20000 ألف جنيه مصري.
يُذكر أن الفنانة المصرية نادية الجندي تصدرت قبل يومين محرك البحث غوغل، بعد أن فاجأت جمهورها على مواقع التواصل الاجتماعي بإطلالة شبابية وجريئة على أحد الشواطئ المصرية.
المصدر :
الماسة السورية
اكتب تعليق
كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة