وجهت الممثلة السورية نسرين طافش رسالة للممثل السوري القدير أيمن زيدان، ونشرت صورة له وقالت:

(وأنه العنيد.. هكذا أسميه.. وكم تشبهه حقا هذه الصورة بين تقاسيم وجهه المعبرة عن ألف حكاية بفصول لم ترو بعد ترنو عيناه الشجاعتان اللتان تحملان شرارة الشغف متقدة، رغم أنف ما كان وما هو كائن وما سوف يكون.. هو أحد أبرز أسباب نهضة الدراما السورية في التسعينيات وما بعدها حيث أوقد شعلة الانطلاقة الكبرى في نهاية رجل شجاع ثم أخوة التراب وغيرها الكثير.. أعطى والهم أجيالا ببراعة فارس نبيل من قصص الأساطير.. هو من أطلق عشرات النجوم الشباب والشابات في سماوات الدراما السورية العريقة العميقة ممن أصبحوا اليوم أسماء كبيرة يشار إليها بالبنان .. صانع البهجة والخيال والضحكة التي تستطيع أن توصلك حد البكاء بمرارة دون سابق إنذار كتقلب الطقس في تشرين .. وجود قامة كبيرة كالفنان القدير العميق الرائع أيمن زيدان في الفن بركة .. الله يسعدك ويطول بعمرك أبوحازم)

وأضافت: (كتبت كلماتي البسيطة تلك حبا وعرفانا وتقديرا ولم أنصفه بعد).

صرحت نسرين طافش إنها تحمل 3 جنسيات وهي (الجزائرية، الفلسطينية، والسورية)، إضافة إلى أنها تعيش حاليا في الإمارات.

  • فريق ماسة
  • 2018-11-06
  • 15258
  • من الأرشيف

نسرين طافش ورسالة لأيمن زيدان

وجهت الممثلة السورية نسرين طافش رسالة للممثل السوري القدير أيمن زيدان، ونشرت صورة له وقالت: (وأنه العنيد.. هكذا أسميه.. وكم تشبهه حقا هذه الصورة بين تقاسيم وجهه المعبرة عن ألف حكاية بفصول لم ترو بعد ترنو عيناه الشجاعتان اللتان تحملان شرارة الشغف متقدة، رغم أنف ما كان وما هو كائن وما سوف يكون.. هو أحد أبرز أسباب نهضة الدراما السورية في التسعينيات وما بعدها حيث أوقد شعلة الانطلاقة الكبرى في نهاية رجل شجاع ثم أخوة التراب وغيرها الكثير.. أعطى والهم أجيالا ببراعة فارس نبيل من قصص الأساطير.. هو من أطلق عشرات النجوم الشباب والشابات في سماوات الدراما السورية العريقة العميقة ممن أصبحوا اليوم أسماء كبيرة يشار إليها بالبنان .. صانع البهجة والخيال والضحكة التي تستطيع أن توصلك حد البكاء بمرارة دون سابق إنذار كتقلب الطقس في تشرين .. وجود قامة كبيرة كالفنان القدير العميق الرائع أيمن زيدان في الفن بركة .. الله يسعدك ويطول بعمرك أبوحازم) وأضافت: (كتبت كلماتي البسيطة تلك حبا وعرفانا وتقديرا ولم أنصفه بعد). صرحت نسرين طافش إنها تحمل 3 جنسيات وهي (الجزائرية، الفلسطينية، والسورية)، إضافة إلى أنها تعيش حاليا في الإمارات.

المصدر : الماسة السورية


اكتب تعليق

كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة