اضطرت الفنّانة ديانا حدّاد لنفي الأخبار التي انتشرت عن وفاتها في الساعات الأخيرة، بعد أن طالتها شائعات الموت كما غيرها من الفنانين العرب في أوقات مختلفة، ومن أبرزهم دريد لحّام وياسر العظمة وأيمن زيدان واندريه سكاف ووائل رمضان، وفي الساعات الماضية حلا الترك.

وفوجئت حدّاد بإطلاق شائعة وفاتها بعد إتصال عدد من المتابعين للإطمئنان عليها، فنشرت مقطع فيديو عبر حساباتها على مواقع التواصل الإجتماعي قائلةً "هناك مواقع نشرت صورةً لي ولإبنتي عندما كنا نؤدي العمرة في العام الماضي، وعلقوا عليها (الله يرحمها)".

وأضافت حسب مجلة لها "طبعاً كلنا نريد رحمة الله، لأن الرحمة تجوز على الحيّ كما الميّت، ولكن لا يجوز الإفتراء على الناس، لأنه أمر خاطىء، وكما تُدين تُدان.

ومن يفكر بمثل هذه الطريقة، تجاه أي شخص، فإن الله سبحانه وتعالى سيردّ كيده في نحره. وأنا علمت من (الفانز) بشائعة موتي، عندما أرادوا السؤال عني والإطمئنان عليّ، ومن بينهم من كان يبكي. لا أعرف لماذا اللعب على عاطفة الناس ونشر مثل هذه الاخبار السلبية، مع أن نظرتي للحياة إيجابية جداً. للأسف هناك حسابات لا يهمها سوى “اللايكات” و(الفلورز) ولو على حساب الناس".

وختمت بالقول "أردت فقط أن أطمئن أحبائي (الفانز) والمتابعين بأني بخير والحمد لله، وأطلب من الله أن يُبعد عنكم وعنّا الضربات، وحسبي الله على هذه الأشكال المريضة".

  • فريق ماسة
  • 2018-05-05
  • 11774
  • من الأرشيف

ما حقيقة وفاة ديانا حدّاد؟

اضطرت الفنّانة ديانا حدّاد لنفي الأخبار التي انتشرت عن وفاتها في الساعات الأخيرة، بعد أن طالتها شائعات الموت كما غيرها من الفنانين العرب في أوقات مختلفة، ومن أبرزهم دريد لحّام وياسر العظمة وأيمن زيدان واندريه سكاف ووائل رمضان، وفي الساعات الماضية حلا الترك. وفوجئت حدّاد بإطلاق شائعة وفاتها بعد إتصال عدد من المتابعين للإطمئنان عليها، فنشرت مقطع فيديو عبر حساباتها على مواقع التواصل الإجتماعي قائلةً "هناك مواقع نشرت صورةً لي ولإبنتي عندما كنا نؤدي العمرة في العام الماضي، وعلقوا عليها (الله يرحمها)". وأضافت حسب مجلة لها "طبعاً كلنا نريد رحمة الله، لأن الرحمة تجوز على الحيّ كما الميّت، ولكن لا يجوز الإفتراء على الناس، لأنه أمر خاطىء، وكما تُدين تُدان. ومن يفكر بمثل هذه الطريقة، تجاه أي شخص، فإن الله سبحانه وتعالى سيردّ كيده في نحره. وأنا علمت من (الفانز) بشائعة موتي، عندما أرادوا السؤال عني والإطمئنان عليّ، ومن بينهم من كان يبكي. لا أعرف لماذا اللعب على عاطفة الناس ونشر مثل هذه الاخبار السلبية، مع أن نظرتي للحياة إيجابية جداً. للأسف هناك حسابات لا يهمها سوى “اللايكات” و(الفلورز) ولو على حساب الناس". وختمت بالقول "أردت فقط أن أطمئن أحبائي (الفانز) والمتابعين بأني بخير والحمد لله، وأطلب من الله أن يُبعد عنكم وعنّا الضربات، وحسبي الله على هذه الأشكال المريضة".

المصدر : الماسة السورية


اكتب تعليق

كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة