رغم الأوضاع الأمنية المتأزمة في أجزاء من سوريا، قرر عدد من اللاجئين السوريين مغادرة ألمانيا طواعية،.jpg)
للاستفادة من برامج الدعم التي توفرها الحكومة الألمانية للعائدين إلى بلادهم.
وذكرت صحيفة "راينيشه بوست" الألمانية، اليوم السبت، أنه استنادًا إلى بيانات لمكتب الاتحادي لشؤون الهجرة واللاجئين، تم قبول 22 طلبًا مقدمًا من سوريين، حتى نهاية آب/ أغسطس الماضي، للحصول على دعم من الحكومة الألمانية للعودة طواعية إلى بلدهم.
وبحسب التقرير، فإن 11 فردًا من هؤلاء اللاجئين يعتزمون التوجه أولًا إلى العراق، لأن دعم رحلات مباشرة إلى سوريا غير متاح، حتى الآن.
وذكرت الصحيفة، أن هناك أيضًا 2332 لاجئًا عراقيًا، قرروا الحصول على دعم من الحكومة الألمانية؛ للعودة طواعية إلى بلدهم.
وفي سياق متصل، بلغ عدد طالبي اللجوء، الذين سجلوا أنفسهم في ألمانيا خلال الفترة من مطلع كانون الثاني/ يناير، حتى نهاية أيلول/ سبتمبر من العام الجاري، نحو 140 ألف طالب لجوء، ينحدر أغلبهم من سوريا والعراق.
وبالمقابل، بلغ عدد طالبي اللجوء، الذين سجلوا أنفسهم في ألمانيا العام الماضي، نحو 280 ألف طالب لجوء، و890 ألف طالب لجوء عام 2015.
لاجئون سوريون يغادرون ألمانيا طواعية للعودة إلى بلادهم
رغم الأوضاع الأمنية المتأزمة في أجزاء من سوريا، قرر عدد من اللاجئين السوريين مغادرة ألمانيا طواعية، للاستفادة من برامج الدعم التي توفرها الحكومة الألمانية للعائدين إلى بلادهم.
وذكرت صحيفة "راينيشه بوست" الألمانية، اليوم السبت، أنه استنادًا إلى بيانات لمكتب الاتحادي لشؤون الهجرة واللاجئين، تم قبول 22 طلبًا مقدمًا من سوريين، حتى نهاية آب/ أغسطس الماضي، للحصول على دعم من الحكومة الألمانية للعودة طواعية إلى بلدهم.
وبحسب التقرير، فإن 11 فردًا من هؤلاء اللاجئين يعتزمون التوجه أولًا إلى العراق، لأن دعم رحلات مباشرة إلى سوريا غير متاح، حتى الآن.
وذكرت الصحيفة، أن هناك أيضًا 2332 لاجئًا عراقيًا، قرروا الحصول على دعم من الحكومة الألمانية؛ للعودة طواعية إلى بلدهم.
وفي سياق متصل، بلغ عدد طالبي اللجوء، الذين سجلوا أنفسهم في ألمانيا خلال الفترة من مطلع كانون الثاني/ يناير، حتى نهاية أيلول/ سبتمبر من العام الجاري، نحو 140 ألف طالب لجوء، ينحدر أغلبهم من سوريا والعراق.
وبالمقابل، بلغ عدد طالبي اللجوء، الذين سجلوا أنفسهم في ألمانيا العام الماضي، نحو 280 ألف طالب لجوء، و890 ألف طالب لجوء عام 2015.
المصدر :
الماسة السورية
اكتب تعليق
كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة