خارطة جديدة من التحالفات لا تزال ترسم خطوطها في الشمال السوري حيث التنافس على أشده في كسب الولاءات بين قوات درع الفرات وبين قوات.jpg)
سوريا الديمقراطية حيث يسعى كل طرف إلى تعزيز وجوده على الأرض في ظل توجس وخيفة متقابلة من كل طرف تحسبا من الطرف الآخر .
لواء تحرير الفرات الذي أعلن عن تشكيله أمس في عرض عسكري مكون من 250 مقاتلا بقيادة أنور خبات سارع للإعلان فور تشكيله عن الانضمام إلى مجلس منبج العسكري المنضوي ضمن قوات سوريا الديمقراطية .
خبات قال في بيان ألقاه أنه ملتزم بالدفاع عن منبج من ” أية هجمات قد تنال منها أو تستهدفها من الجهات المدعومة خارجياً والتي تبغي احتلالها ومن أي جهة كانت ” في إشارة واضحة إلى تنظيم داعش أو قوات درع الفرات المدعومة تركيا .
تحالفات جديدة تأخذ طريقها إلى الوجود في ظل تصاعد التوتر بين قوات درع الفرات وقوات سورية الديمقراطية حيث يبدو الصدام بينهما أمرا حتميا وهو صدام إن حصل فلا يمكن التكهن بمداه الجغرافي ولا حجمه وهو أمر قد لا ترغب الولايات المتحدة به حيث أنها تقدم المساعدات والخبرة لكلا الفريقين مما يجعل لها مصلحة مباشرة بامتصاص الاحتقان وعدم الدفع إلى تأزم الامور .
الإعلان عن انضمام «لواء تحرير الفرات» إلى «مجلس منبج العسكري»
خارطة جديدة من التحالفات لا تزال ترسم خطوطها في الشمال السوري حيث التنافس على أشده في كسب الولاءات بين قوات درع الفرات وبين قوات سوريا الديمقراطية حيث يسعى كل طرف إلى تعزيز وجوده على الأرض في ظل توجس وخيفة متقابلة من كل طرف تحسبا من الطرف الآخر .
لواء تحرير الفرات الذي أعلن عن تشكيله أمس في عرض عسكري مكون من 250 مقاتلا بقيادة أنور خبات سارع للإعلان فور تشكيله عن الانضمام إلى مجلس منبج العسكري المنضوي ضمن قوات سوريا الديمقراطية .
خبات قال في بيان ألقاه أنه ملتزم بالدفاع عن منبج من ” أية هجمات قد تنال منها أو تستهدفها من الجهات المدعومة خارجياً والتي تبغي احتلالها ومن أي جهة كانت ” في إشارة واضحة إلى تنظيم داعش أو قوات درع الفرات المدعومة تركيا .
تحالفات جديدة تأخذ طريقها إلى الوجود في ظل تصاعد التوتر بين قوات درع الفرات وقوات سورية الديمقراطية حيث يبدو الصدام بينهما أمرا حتميا وهو صدام إن حصل فلا يمكن التكهن بمداه الجغرافي ولا حجمه وهو أمر قد لا ترغب الولايات المتحدة به حيث أنها تقدم المساعدات والخبرة لكلا الفريقين مما يجعل لها مصلحة مباشرة بامتصاص الاحتقان وعدم الدفع إلى تأزم الامور .
المصدر :
الماسة السورية
اكتب تعليق
كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة