قام مجموعة من الهاكرز السوريين باختراق موقع وزارة الثقافة اللبنانية، وظهرت على صفحة الموقع رسالة تتحدث عن الاعتداءات التي يتعرض لها العمال السوريين في لبنان، وذلك بعد حادثة مقتل عامل سوري في لبنان برصاص الشرطة اللبنانية.
وقال الهاكرز في رسالته المعنونة (قف!!! طفح الكيل) "إلى متى سنظل نسمع عن اعتداءات على العمال السوريين بـ لبنان؟؟", متسائلا هل سبق وسمعتم عن حالة اعتداء على مواطن لبناني داخل الأراضي السورية سورية ولبنان شعب واحد في بلدين فلماذا هذه الأفعال ضد العمال السوريين؟؟؟ لماذا تسمحون لبعض السفهاء والجلة بإثارة الفتنة بين الشعبين؟, ما ذنب العامل السوري الذي أتى ليكسب رزقه بين أحبابه اللبنانيين؟؟ أن يقتل بالرصاص؟؟؟".
وتساءل الهاكرز "منذ متى الشرطة اللبنانية تطلق الرصاص على سارقين السيارات؟؟ حتى أطلقت الرصاص على هذا العامل المسكين؟؟؟".
وتابع الهاكرز "أيها المثقفون,,, أيها العقلاء,,, رجاء ثم رجاء أوقفوا هذه الجرائم ضد العمال السوريين, لا تسمحوا للسفهاء وصناع الفتن,,, أن ينالوا من قلوب الشعب السوري واللبناني!!!", خاتما رسالته "عاشت سورية الأسد.. عاش لبنان المستقل.

  • فريق ماسة
  • 2010-12-03
  • 10749
  • من الأرشيف

"هكرز سوريين" يخترقون موقع وزارة الثقافة اللبنانية احتجاجا على قتل المواطن السوري بالرصاص

قام مجموعة من الهاكرز السوريين باختراق موقع وزارة الثقافة اللبنانية، وظهرت على صفحة الموقع رسالة تتحدث عن الاعتداءات التي يتعرض لها العمال السوريين في لبنان، وذلك بعد حادثة مقتل عامل سوري في لبنان برصاص الشرطة اللبنانية. وقال الهاكرز في رسالته المعنونة (قف!!! طفح الكيل) "إلى متى سنظل نسمع عن اعتداءات على العمال السوريين بـ لبنان؟؟", متسائلا هل سبق وسمعتم عن حالة اعتداء على مواطن لبناني داخل الأراضي السورية سورية ولبنان شعب واحد في بلدين فلماذا هذه الأفعال ضد العمال السوريين؟؟؟ لماذا تسمحون لبعض السفهاء والجلة بإثارة الفتنة بين الشعبين؟, ما ذنب العامل السوري الذي أتى ليكسب رزقه بين أحبابه اللبنانيين؟؟ أن يقتل بالرصاص؟؟؟". وتساءل الهاكرز "منذ متى الشرطة اللبنانية تطلق الرصاص على سارقين السيارات؟؟ حتى أطلقت الرصاص على هذا العامل المسكين؟؟؟". وتابع الهاكرز "أيها المثقفون,,, أيها العقلاء,,, رجاء ثم رجاء أوقفوا هذه الجرائم ضد العمال السوريين, لا تسمحوا للسفهاء وصناع الفتن,,, أن ينالوا من قلوب الشعب السوري واللبناني!!!", خاتما رسالته "عاشت سورية الأسد.. عاش لبنان المستقل.

المصدر : الماسة السورية


اكتب تعليق

كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة