شاركت المخرجة المغربية سناء حمري في تأييد العريضة التي قام بدعمها عدد من النجوم والمشاهير عبر الإنترنت، وهي عبارة عن عريضة تضامن مع إسرائيل. إذ انتقد المشاركون فيها "جرائم الكراهية والمجازر التي ترتكبها حركة حماس" في قطاع غزة، ومن بين النجوم الموافقين عليها آرنولد شوارتزنيغر وسيلفستر ستالون وميني درايفر وكيسلي غرامر.

ونصت العريضة وفقا للموقع قناة "سي ان ان" الاميركي على التالي: "نحن الموقعون أدناه، نشعر بالأسى لخسارة الأرواح التي يتعرض لها الفلسطينيون والإسرائيليون في غزة، ونشعر بالألم من المعاناة التي يواجهها طرفا النزاع، ونأمل بحل يمكنه أن يجلب السلام للمنطقة".

وأضافت العريضة، التي أنشأتها مؤسسة "Commitment To Peace and Justice" بأنه "على رغم أننا نؤكد التزامنا في تحقيق السلام والعدل، نؤكد بأننا ضد أي أيدولوجية قائمة على الكره والمجازر، ونؤكد على المادة السابعة من ميثاق حماس: (هناك يهودي يختبئ خلفي تعال واقتله!)".

وأشارت إلى أنه "لا يمكن السماح لحماس بأن تطلق صواريخها عل المدن الإسرائيلية، أو أن تبقي على شعبها رهينة، فالمستشفيات مخصصة لعلاج الجرحى، وليس لتخبئة الأسلحة، والمدارس يفترض بأن تكون مخصصة للتعليم، وليس لإطلاق الصواريخ، والأطفال هم أملنا وليسوا دروعاً بشرية".

  • فريق ماسة
  • 2014-08-25
  • 9515
  • من الأرشيف

مخرجة مغربية تتضامن مع إسرائيل ضد "حماس"

شاركت المخرجة المغربية سناء حمري في تأييد العريضة التي قام بدعمها عدد من النجوم والمشاهير عبر الإنترنت، وهي عبارة عن عريضة تضامن مع إسرائيل. إذ انتقد المشاركون فيها "جرائم الكراهية والمجازر التي ترتكبها حركة حماس" في قطاع غزة، ومن بين النجوم الموافقين عليها آرنولد شوارتزنيغر وسيلفستر ستالون وميني درايفر وكيسلي غرامر. ونصت العريضة وفقا للموقع قناة "سي ان ان" الاميركي على التالي: "نحن الموقعون أدناه، نشعر بالأسى لخسارة الأرواح التي يتعرض لها الفلسطينيون والإسرائيليون في غزة، ونشعر بالألم من المعاناة التي يواجهها طرفا النزاع، ونأمل بحل يمكنه أن يجلب السلام للمنطقة". وأضافت العريضة، التي أنشأتها مؤسسة "Commitment To Peace and Justice" بأنه "على رغم أننا نؤكد التزامنا في تحقيق السلام والعدل، نؤكد بأننا ضد أي أيدولوجية قائمة على الكره والمجازر، ونؤكد على المادة السابعة من ميثاق حماس: (هناك يهودي يختبئ خلفي تعال واقتله!)". وأشارت إلى أنه "لا يمكن السماح لحماس بأن تطلق صواريخها عل المدن الإسرائيلية، أو أن تبقي على شعبها رهينة، فالمستشفيات مخصصة لعلاج الجرحى، وليس لتخبئة الأسلحة، والمدارس يفترض بأن تكون مخصصة للتعليم، وليس لإطلاق الصواريخ، والأطفال هم أملنا وليسوا دروعاً بشرية".

المصدر : الماسة السورية


اكتب تعليق

كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة