في خبر نشرته صحيفة "دايلي مايل" البريطانية، ان سيدة اوسترالية تدعى غوينيث مونتينيغرو (36 سنة) أقامت علاقات جنسية مع 10,091، وعاشت حياة صاخبة في البذخ وشراء السيارات والمجوهرات، أصدرت مؤخرا كتاباً عن سيرة حياتها بعنوان "10000 رجل واكثر".

واعلنت مونتينيغرو توبتها بعد ماض مليء بالخطايا، وافصحت انها وفي ذروة مهنتها السابقة كانت تحصل على مبلغ 500 الى 1000 دولار في الساعة الواحدة خلال مزاولة مهنتها. وذكرت في الكتاب انها تعرضت للاغتصاب في سن الثامنة عشر على يد عصابة، الامر الذي أفقدها الثقة بالنفس وجعلها تبتعد عن العائلة، فبدأت بالانحراف من خلال مهنة رقص التعري في الملاهي.

وقالت السيدة الاوسترالية انها نشأت في عائلة مؤمنة ومحافظة جداً تقيم في ملبورن، وأرادت الحفاظ على نفسها في انتظار الرجل المناسب. ولكن بعد تعرضها للاغتصاب وبسبب الوحدة والحاجة الى المال، بدأت مهنتها في الاندية الليلية، وتذكر انها تقاضت في الليلة الاولى التي امضتها مع رجل الف دولار. الامر الذي اغراها للاكمال في المهنة التي جنت منها الملايين قبل ان تُعلن التوبة وتكتب سيرتها، فتفتح صفحة جديدة من حياتها، قد لا تكون اقل صخبا سيّما مع اهتمام الصحافة والناشرين بقصتها.

 

  • فريق ماسة
  • 2014-06-30
  • 10236
  • من الأرشيف

مارست الجنس مع اكثر من 10 آلاف رجل!

في خبر نشرته صحيفة "دايلي مايل" البريطانية، ان سيدة اوسترالية تدعى غوينيث مونتينيغرو (36 سنة) أقامت علاقات جنسية مع 10,091، وعاشت حياة صاخبة في البذخ وشراء السيارات والمجوهرات، أصدرت مؤخرا كتاباً عن سيرة حياتها بعنوان "10000 رجل واكثر". واعلنت مونتينيغرو توبتها بعد ماض مليء بالخطايا، وافصحت انها وفي ذروة مهنتها السابقة كانت تحصل على مبلغ 500 الى 1000 دولار في الساعة الواحدة خلال مزاولة مهنتها. وذكرت في الكتاب انها تعرضت للاغتصاب في سن الثامنة عشر على يد عصابة، الامر الذي أفقدها الثقة بالنفس وجعلها تبتعد عن العائلة، فبدأت بالانحراف من خلال مهنة رقص التعري في الملاهي. وقالت السيدة الاوسترالية انها نشأت في عائلة مؤمنة ومحافظة جداً تقيم في ملبورن، وأرادت الحفاظ على نفسها في انتظار الرجل المناسب. ولكن بعد تعرضها للاغتصاب وبسبب الوحدة والحاجة الى المال، بدأت مهنتها في الاندية الليلية، وتذكر انها تقاضت في الليلة الاولى التي امضتها مع رجل الف دولار. الامر الذي اغراها للاكمال في المهنة التي جنت منها الملايين قبل ان تُعلن التوبة وتكتب سيرتها، فتفتح صفحة جديدة من حياتها، قد لا تكون اقل صخبا سيّما مع اهتمام الصحافة والناشرين بقصتها.  

المصدر : الماسة السورية


اكتب تعليق

كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة