دليل ماسة
أكثر الروابط استخداما
قالت دراسة بحثية لمركز أميركي في مقاطعة كولومبية أن عدد المقاتلين الأجانب الذين يشاركون في القتال في سورية منذ بداية الأحداث وحتى 31/12/2013 يبلغ نحو ربع مليون "جهادي"، بينهم جنود أتراك قتلوا خلال المعارك في سورية.
واكدت الدراسة بحثية لمركز أميركي عن عدد المقاتلين الاجانب الذين شاركوا في القتال في سورية منذ بداية الاحداث وحتى 31/12/2013
List of foreign deaths in fight against syrian army, IAC international Washington DC تبين ان :
عدد المقاتلين الأجانب الذين قاتلوا في سوريا ضد الجيش العربي السوري منذ نيسان 2011 وحتى 31 كانون الأول 2013 بلغ 248 ألف مقاتل أجنبي, قتل منهم: 58 ألف و غادر منهم 82 الف و هناك 12 الف مفقود بينما لازال 96 الف مقاتل أجنبي يقاتلون مع "جبهة النصرة" و"داعش" وغيرها من الفصائل المسلحة في سوريا.
وأوضحت الدراسة أن أكبر تجمع للمقاتلين الأجانب حصل في التاريخ كان في سوريا بواقع 87 جنسية عالمية. و أعلى رقم للمقاتلين الأجانب الذين تواجدوا في سوريا بوقت واحد كان في تشرين الأول 2013 حيث بلغ عددهم 143 ألف مقاتل بدأ بعدها هذا الرقم بالتناقص السريع، على حد تعبيرها.
وأشارت إلى أن عدد المقاتلين الذين يحملون جنسيات أجنبية ( أوربية و أمريكية ) بلغ 12760 عاد منهم 2083 وتم سحب الجنسية من 574، موضحة أن السعودية تحتل المركز الأول بعدد المقاتلين الأجانب بعدد 19700 مقاتل قتل منهم حوالي 4000.
وبحسب الدراسة، فإن تونس هي الأولى تليها السعودية بعدد النساء المشاركات في الجهاد بسورية بواقع 96 فتاة وامرأة تونسية قتل منهم 18 وانحصر دورهم بالجنس و الترفيه.
وأضافت الدراسة أن 34 مليار دولار دفعتها دول الخليج لتمويل المسلحين في سورية باستثناء عمان بواقع: قطر 13 مليار دولار السعودية 11 مليار دولار والباقي من دول خليجية أخرى - المقاتلون الشيشان هم الاكثر تدريبا - المقاتلون السعوديون هم الاقل تدريبا و خبرة - المقاتلون اللبنانيون هم الاكثر هروبا .
كما أوضحت الدراسة أن الجيش التركي خسر 247 جندي وضابط شاركوا بالقتال مع المسلحين لم يتم التصريح بسبب وفاتهم وسجلوا بانهم ضحايا لهجمات حزب العمال الكردستاني أو أثناء عمليات تدريبية.
وبيّنت الدراسة أن أول عمل مسلح شارك فيه مقاتل أجنبي في سوريا كان بتاريخ 10.04.2011 وشارك فيه مقاتل لبناني من عكار في الهجوم على اوتستراد مدينة بانياس. وأن المشافي التركية هي الأولى في سرقة و التجارة بأعضاء البشر نتيجة القتال في سورية .
يذكر أن السعودية وقطر وتركيا عملت منذ بداية الحرب على سورية على إعداد وتدريب وإرسال "جهاديين" بدأوا الآن يتحكمون بالمناطق الخارجة عن سيطرة الحكومة، ويسعون لإقامة "إمارات إسلامية" على الأرض السورية.
احصائية بالارقام
- أعلى رقم للمقاتلين الاجانب الذين تواجدوا في سورية بوقت واحد كان في تشرين الاول 2013 حيث بلغ عددهم 143 الف مقاتل بدأ بعدها هذا الرقم بالتناقص السريع.
- عدد المقاتلين الذين يحملون جنسيات أجنبية ( أوربية و أمريكية ) بلغ 12760 عاد منهم 2083 وتم سحب الجنسية من 574.
- السعودية تحتل المركز الاول بعدد المقاتلين الاجانب بعدد 19700 مقاتل قتل منهم حوالي 4000.
- تونس هي الاولى تليها السعودية بعدد النساء المشاركات في الجهاد بسوريا بواقع 96 فتاة وامرأة تونسية قتل منهم 18 وانحصر دورهم بالجنس و الترفيه.
- 34 مليار دولار دفعتها دول الخليج لتمويل المسلحين في سورية باستثناء عمان بواقع:
قطر 13 مليار دولار
السعودية 11 مليار دولار
والباقي من دول خليجية أخرى
- المقاتلون الشيشان هم الاكثر تدريبا
- المقاتلون السعوديون هم الاقل تدريبا و خبرة
- المقاتلون اللبنانيون هم الاكثر هروبا
- الجيش التركي خسر 247 جندي وضابط شاركوا بالقتال مع المسلحين لم يتم التصريح بسبب وفاتهم وسجلوا بانهم ضحايا لهجمات حزب العمال الكردستاني أو أثناء عمليات تدريبية.
- أول عمل مسلح شارك فيه مقاتل أجنبي في سورية كان بتاريخ 10.04.2011 وشارك فيه مقاتل لبناني من عكار في الهجوم على اوتستراد مدينة بانياس.
- المشافي التركية هي الاولى في سرقة و التجارة باعضاء البشر نتيجة القتال في سورية.
المصدر :
الماسة السورية
اكتب تعليق
كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة