تستعدُّ غوغل خلال فصل الربيع القادم، لإطلاق أحد مراكز البيانات الخاصة بها في أوروبا، وبالتحديد في فنلندا. ويعدُّ 
هذا المركز من أوائل مراكز البيانات التي تعتمد على مياه البحر كوسيلة للتبريد, وهنا معلومات مفصَّلة عن المركز:
تبلغ تكلفة بناء المركز 260 مليون دولار، وهذه التكلفة لا تشمل السيرفرات والمعدَّات الخاصة بها.
يتمُّ بناء المركز في مصنع قديم للورق ويبلغ عمر المصنع 53 سنة.
سيحتوي المركز على قاعتين للسيرفرات، وستكون مساحة القاعة الأولى 8000 متر مربع. عدد عمال المركز حالياً يصل إلى 180 عاملاً، وعند قرب موعد فتح المركز سيصل عددهم إلى 300 عامل.
سيعتمد المركز على تبريد مياه البحر، وسيتمُّ سحب المياه من بحر البلطيق من خلال أنابيب ومضخات مصنع الورق القديم.
سيكون هناك أحد مخازن المياه المستخدمة من المصنع القديم كمصدر لإطفاء الحرائق.
أحد مصادر الطاقة للمركز هو استخدام المراوح الهوائية العملاقة التي تنتجها شركة “winwind”.
عند فتح المركز ستوظّف غوغل ما بين 50- 60 موظفاً لإدارة المركز.
المركز ضخم، واستخدام الموارد الطبيعية خطوة ذكية من غوغل لتقليل التكاليف. وأعتقد أنه من المراكز المتقدِّمة جداً.
غوغل تبني مركز بيانات يعتمد على تبريد مياه البحر
تستعدُّ غوغل خلال فصل الربيع القادم، لإطلاق أحد مراكز البيانات الخاصة بها في أوروبا، وبالتحديد في فنلندا. ويعدُّ هذا المركز من أوائل مراكز البيانات التي تعتمد على مياه البحر كوسيلة للتبريد, وهنا معلومات مفصَّلة عن المركز:
تبلغ تكلفة بناء المركز 260 مليون دولار، وهذه التكلفة لا تشمل السيرفرات والمعدَّات الخاصة بها.
يتمُّ بناء المركز في مصنع قديم للورق ويبلغ عمر المصنع 53 سنة.
سيحتوي المركز على قاعتين للسيرفرات، وستكون مساحة القاعة الأولى 8000 متر مربع. عدد عمال المركز حالياً يصل إلى 180 عاملاً، وعند قرب موعد فتح المركز سيصل عددهم إلى 300 عامل.
سيعتمد المركز على تبريد مياه البحر، وسيتمُّ سحب المياه من بحر البلطيق من خلال أنابيب ومضخات مصنع الورق القديم.
سيكون هناك أحد مخازن المياه المستخدمة من المصنع القديم كمصدر لإطفاء الحرائق.
أحد مصادر الطاقة للمركز هو استخدام المراوح الهوائية العملاقة التي تنتجها شركة “winwind”.
عند فتح المركز ستوظّف غوغل ما بين 50- 60 موظفاً لإدارة المركز.
المركز ضخم، واستخدام الموارد الطبيعية خطوة ذكية من غوغل لتقليل التكاليف. وأعتقد أنه من المراكز المتقدِّمة جداً.
المصدر :
الماسة السورية
اكتب تعليق
كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة