افتتحت السيدة أسماء الأسد بازار "رمضان الكل " المقام في اللاذقية للمرة الرابعة على التوالي الذي ترعاه وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل بالتعاون مع القطاعات الأهلية والخاصة والحكومية والسفارات.

وبعد الافتتاح جالت السيدة أسماء الأسد على مختلف أجنحة البازار الخيري الذي يعود ريعه لهيئة الأولمبياد الخاص السوري للمعوقين الذي سيشارك في الأولمبياد الخاص الدولي الإقليمي للشرق الأوسط وشمال إفريقية للمعوقين ذهنياً والذي عقد في دمشق 24/9 ويستمر لغاية 3/10 من العام الحالي.

وتتعدد الجمعيات الأهلية المشاركة في البازار الذي بلغ عددها 34 جمعية، و28 فعالية اقتصادية و12 سفارة، كما هناك مشاركة من مراكز تنمية ريفية ومشاريع تمكين المرأة، وقد حصلت الجهات المشاركة على أجنحتها مجاناً حيث وصل عدد الأجنحة إلى 76 جناحاً، وأما عن مشاركة السفارات فقد قدمت سفارات بعض الدول منتجات لبلادها لتباع ضمن فعالية "رمضان الكل".

وكان القائمون على البازار أكدوا في تصريحات صحفية خططهم المتمثلة بتجوال "رمضان الكل" على جميع المحافظات السورية، بهدف إقناع المجتمع والفعاليات الخاصة بأن تجتمع وتتشارك لتقوم كل سنة بتحقيق فائدة ومصلحة بأفضل مستوى، بحيث تنعكس هذه الفائدة على فئة كبيرة من المستفيدين.

  • فريق ماسة
  • 2010-08-25
  • 12466
  • من الأرشيف

السيدة أسماء الأسد تفتتح بازار "رمضان الكل" في اللاذقية

افتتحت السيدة أسماء الأسد بازار "رمضان الكل " المقام في اللاذقية للمرة الرابعة على التوالي الذي ترعاه وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل بالتعاون مع القطاعات الأهلية والخاصة والحكومية والسفارات. وبعد الافتتاح جالت السيدة أسماء الأسد على مختلف أجنحة البازار الخيري الذي يعود ريعه لهيئة الأولمبياد الخاص السوري للمعوقين الذي سيشارك في الأولمبياد الخاص الدولي الإقليمي للشرق الأوسط وشمال إفريقية للمعوقين ذهنياً والذي عقد في دمشق 24/9 ويستمر لغاية 3/10 من العام الحالي. وتتعدد الجمعيات الأهلية المشاركة في البازار الذي بلغ عددها 34 جمعية، و28 فعالية اقتصادية و12 سفارة، كما هناك مشاركة من مراكز تنمية ريفية ومشاريع تمكين المرأة، وقد حصلت الجهات المشاركة على أجنحتها مجاناً حيث وصل عدد الأجنحة إلى 76 جناحاً، وأما عن مشاركة السفارات فقد قدمت سفارات بعض الدول منتجات لبلادها لتباع ضمن فعالية "رمضان الكل". وكان القائمون على البازار أكدوا في تصريحات صحفية خططهم المتمثلة بتجوال "رمضان الكل" على جميع المحافظات السورية، بهدف إقناع المجتمع والفعاليات الخاصة بأن تجتمع وتتشارك لتقوم كل سنة بتحقيق فائدة ومصلحة بأفضل مستوى، بحيث تنعكس هذه الفائدة على فئة كبيرة من المستفيدين.

المصدر : الماسة السورية


اكتب تعليق

كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة