حظيت القمة السورية السعودية اللبنانية باهتمام وسائل الإعلام العربية حيث وصفتها بالتاريخية وركزت على ما جاء في بيانها الختامي.

 وقالت صحيفة الوطن السعودية في افتتاحيتها إن الزيارة المشتركة التي قام بها السيد الرئيس بشار الأسد وخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود إلى بيروت تعد دليلاً على التفاهم والتناغم السياسي بين البلدين بخصوص الأوضاع في المنطقة وهي رسالة كبيرة لجميع اللبنانيين مفادها بأن السعودية وسورية متفقتان تماما في مسألة لا تقبل القسمة على أي طرف وهي أن أمن واستقرار لبنان لا جدال فيه ولا يجب المساس به.

 واعتبرت الصحيفة أن القمة ستضيء للاطراف اللبنانيين شمعة نحو الوفاق وتعبد الطريق السياسي نحو التلاقي والتفاهم والدفع بالأجندات السياسية وبلورتها بشكل أو بآخر من أجل استقرار أكثر تماسكاً وأعمق في ظل التحديات التي تفرضها التهديدات الإسرائيلية أو التجاذبات الداخلية الحاصلة على الساحة اللبنانية التي قد تؤدي إلى خلق فراغ تستغله إسرائيل للتدخل في الشؤون اللبنانية الداخلية.

 بدورها قالت صحيفة المدينة السعودية إن قمة بيروت الثلاثية هي تأكيد على حرص سورية والسعودية على دعم وحدة واستقرار لبنان لتفويت الفرصة امام من يحاولون الإخلال بأمنه.

 وأضافت الصحيفة أن مواقف القيادتين السورية والسعودية حيال القضية الفلسطينية ثابتة بالتأكيد على المصالحة الفلسطينية الفلسطينية ولم الشمل للحفاظ على الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني ولمواجهة العدوان الإسرائيلي اشكاله بكافة.

 من جهتها قالت صحيفة اليوم السعودية إن القمة الثلاثية هدفت الى الحفاظ على امن واستقرار لبنان ولاحتواء اي تفجير محتمل للوضع الداخلي في لبنان ومنع أي تدخلات خارجية وبخاصة الإسرائيلية منها.

 بدورها قالت صحيفة الندوة إن استقرار لبنان هو عنوان الزيارة التي قام بها الرئيس الاسد والملك عبدالله إلى لبنان وان القائدين العربيين سعيا الى تقديم كل ما يمكن لتقريب وجهات النظر للأطراف اللبنانية من دعم معنوى وسياسي واقتصادي وما يمكن لمواجهة اي تهديد للبنان في المرحلة المقبلة.

 وقالت صحيفة الشرق الأوسط إن القمة التي شهدتها بيروت أشاعت أجواء ارتياح سياسية في لبنان وأكدت تضامن القادة العرب لمواجهة التهديدات الإسرائيلية وخروقاتها اليومية لسيادة لبنان واستقلاله.

 وأشارت الصحيفة الى تركيز القمة على أهمية الإستمرار في دعم اتفاق الدوحة واستكمال تنفيذ اتفاق الطائف ومواصلة عمل هيئة الحوار الوطني.

 ورأت الصحيفة أن هناك توافقا سورياً سعودياً لبنانياً على كل القضايا العربية وخاصة ما يتعلق منها بالوضع اللبناني وتثبيت الاستقرار في هذا البلد.

 من جهتها أولت صحيفة الحياة اهتماماً بالقمة الثلاثية وأبرزت ما جاء في بيانها الختامي لجهة دعم الاستقرار اللبناني وفق أسس التوافق وحسب اتفاقي الطائف والدوحة كما شدد على العمل والتضامن العربي المشتركين وعلى الحل العادل والشامل للسلام في الشرق الأوسط على أسس مبادرة بيروت العربية.

بدورها أكدت صحيفة السفير اللبنانية أن الزيارة المشتركة للرئيس الأسد والملك عبد الله مهدت لنقل لبنان من مناخ متوتر يهدد وحدته واستقراره إلى حالة من الاسترخاء.

وأشارت الصحيفة إلى أن الرئيس الأسد والملك عبد الله قدما إلى بيروت معاً بعدما أنجزا صياغة مشروع تفاهم سياسي حول ما يحفظ سلامة لبنان.

ودعت الصحيفة في مقال اخر اللبنانيين إلى التمسك بمبدأ الوحدة الوطنية والسلم الأهلي كضمانة لحماية مشروع المقاومة لاحقا مشيرة الى ان أي دور عربي يؤدي الى الحفاظ على الوحدة الوطنية والسلم الأهلي والاستقرار ويحفظ سلاح المقاومة هو دور مطلوب.

واعتبرت الصحيفة انه من الخطأ الوقوع في فخ الاستنتاج مؤكدة أن التمسك بحكومة الوحدة الوطنية وبالدور العربي وتحديداً التفاهم السوري السعودي ضرورة لوحدة لبنان لافتة إلى أن المقاومة واعية تماماً وهي أكثر مراعاة لمقتضيات اللبنة والتعريب.

واكدت صحيفة الديار اللبنانية على أهمية القمة الثلاثية مؤكدة أن يوم أمس كان عربيا بامتياز وغير مسبوق ثبت الاستقرار ورسم طريق الحل وكانت سورية والسعودية ضامنتان للتسوية مشيرة الى أن هذا اليوم كان عنوانه التضامن لدعم تعزيز الاستقرار في لبنان ومواجهة اسرائيل وشكل محطة اساسية في هذا الاتجاه.

وقالت الصحيفة إن حركة اللقاءات والمشاورات التي أحيت انطباعات جدية بمقدار الجهود المبذولة لإيجاد حل يجنب لبنان تقويض استقراره عبر التوصل إلى تسوية ترضي جميع الأطراف.

واعتبرت أن القمة الثلاثية كرست ثوابت متطابقة كالوفاق الوطني والحوار والاستقرار ودعم اتفاق الدوحة واستكمال تنفيذ اتفاق الطائف.

من جهتها اكدت صحيفة الخليج الاماراتية في افتتاحيتها اليوم ان عنوان زيارة الرئيس الاسد والملك عبد الله هو تحصين لبنان وتجنيبه هزات سياسية أو أمنية في ظرف خطير هو في امس الحاجة فيه الى وحدته وسلمه الاهلي وسد اي ثغرة قد ينفذ منها العدو الإسرائيلي لتنفيذ مكائده ضده.

 

وقالت الصحيفة إن البيان الصادر عن القمة الثلاثية حمل عناوين مهمة تشكل حصانة لهذه المرحلة في لبنان.

 

وأعربت الصحيفة عن أملها في ان تشكل العناية العربية بلبنان حافزا لقطع الطريق على اي محاولة لضرب السلم الأهلي لهذا البلد معتبرة أن ذلك شكل حصانة صلبة وجداراً عازلاً ضد أصابع العدو الإسرائيلي وقنابل الفتن الموقوتة التي تزرع في لبنان ودول المنطقة.

ووصفت صحيفة أخبار العرب الإماراتية زيارة الرئيس الأسد والملك عبد الله الى لبنان بالتاريخية وبانها غير مسبوقة ما يطمئن قلوب اللبنانيين خصوصا والعرب عموماً بأن العاصفة التي تتجمع في أفق لبنان يمكن احتواؤها بقدرة التضامن العربي.

وقالت الصحيفة.. إن لبنان بات اليوم ساحة تضامن عربي عربي وهذا ما يحزن اسرائيل كثيرا التي كانت تتمنى وتتوقع ان يكون لبنان هو البلد الذي يقصم ظهر العرب لافتة إلى أن البيان الختامي للزيارة جاء موضحا للمواقف بافضل لغة واسهلها واقواها وكان محل تطمين للبنانيين.

واضافت الصحيفة.. إن زيارة القائدين العربيين الى لبنان كانت لها دلالة واضحة بان سورية والسعودية ترفضان أي حجة أو ادعاء لادخال لبنان الى صيف ساخن مرة أخرى مؤكدة ان هذا وحده يعد نصف الطريق والنصف الاخر يملكه اللبنانيون وحدهم القادرون على ضبط النفس والدعوة إلى الحوار الوطني اللبناني.

من جهتها اعتبرت صحيفة البيان الإماراتية التنسيق والتشاور العالي المستوى بين سورية والسعودية مبعث ارتياح عربي واسع لما لدمشق والرياض من محورية ومركزية مؤكدتين في العمل العربي المشترك.

وقالت وكالة الانباء الاردنية بترا في تقرير لها ان القمة الثلاثية في بيروت أكدت اهمية التضامن العربي وضرورة الوقوف صفاً واحداً في وجه التحديات التي تواجهها الامة وعلى رأسها التحدي الإسرائيلي الذي يتمثل باستمرار احتلاله للأراضي العربية والممارسات التعسفية والإجرامية ضد الشعب الفلسطيني وحصار غزة والسعي الإسرائيلي لتهويد مدينة القدس وكذلك مواجهة ما يحاك للمنطقة العربية من مؤامرات.

من جهتها قالت صحيفة الوطن العمانية إن القمة الثلاثية هي بمثابة رسالة تضامن عربي لدولة شقيقة ووقفة موحدة ضد التحديات التي تواجهها.

وأضافت الصحيفة أن هذه القمة تعد من القمم التاريخية لأنها عززت الأمل في إمكانية تجاوز الاختلافات الجانبية ونزع فتيل التوتر كما انها عززت ايضا الأمل والثقة لدى جميع اللبنانيين في المرحلة المقبلة.

  • فريق ماسة
  • 2010-07-30
  • 12373
  • من الأرشيف

اهتمام إعلامي بالقمة السورية اللبنانية السعودية.. القمة تاريخية وتعزز وحدة وأمن واستقرار لبنان لمواجهة التهديدات الإسرائيلية

حظيت القمة السورية السعودية اللبنانية باهتمام وسائل الإعلام العربية حيث وصفتها بالتاريخية وركزت على ما جاء في بيانها الختامي.  وقالت صحيفة الوطن السعودية في افتتاحيتها إن الزيارة المشتركة التي قام بها السيد الرئيس بشار الأسد وخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود إلى بيروت تعد دليلاً على التفاهم والتناغم السياسي بين البلدين بخصوص الأوضاع في المنطقة وهي رسالة كبيرة لجميع اللبنانيين مفادها بأن السعودية وسورية متفقتان تماما في مسألة لا تقبل القسمة على أي طرف وهي أن أمن واستقرار لبنان لا جدال فيه ولا يجب المساس به.  واعتبرت الصحيفة أن القمة ستضيء للاطراف اللبنانيين شمعة نحو الوفاق وتعبد الطريق السياسي نحو التلاقي والتفاهم والدفع بالأجندات السياسية وبلورتها بشكل أو بآخر من أجل استقرار أكثر تماسكاً وأعمق في ظل التحديات التي تفرضها التهديدات الإسرائيلية أو التجاذبات الداخلية الحاصلة على الساحة اللبنانية التي قد تؤدي إلى خلق فراغ تستغله إسرائيل للتدخل في الشؤون اللبنانية الداخلية.  بدورها قالت صحيفة المدينة السعودية إن قمة بيروت الثلاثية هي تأكيد على حرص سورية والسعودية على دعم وحدة واستقرار لبنان لتفويت الفرصة امام من يحاولون الإخلال بأمنه.  وأضافت الصحيفة أن مواقف القيادتين السورية والسعودية حيال القضية الفلسطينية ثابتة بالتأكيد على المصالحة الفلسطينية الفلسطينية ولم الشمل للحفاظ على الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني ولمواجهة العدوان الإسرائيلي اشكاله بكافة.  من جهتها قالت صحيفة اليوم السعودية إن القمة الثلاثية هدفت الى الحفاظ على امن واستقرار لبنان ولاحتواء اي تفجير محتمل للوضع الداخلي في لبنان ومنع أي تدخلات خارجية وبخاصة الإسرائيلية منها.  بدورها قالت صحيفة الندوة إن استقرار لبنان هو عنوان الزيارة التي قام بها الرئيس الاسد والملك عبدالله إلى لبنان وان القائدين العربيين سعيا الى تقديم كل ما يمكن لتقريب وجهات النظر للأطراف اللبنانية من دعم معنوى وسياسي واقتصادي وما يمكن لمواجهة اي تهديد للبنان في المرحلة المقبلة.  وقالت صحيفة الشرق الأوسط إن القمة التي شهدتها بيروت أشاعت أجواء ارتياح سياسية في لبنان وأكدت تضامن القادة العرب لمواجهة التهديدات الإسرائيلية وخروقاتها اليومية لسيادة لبنان واستقلاله.  وأشارت الصحيفة الى تركيز القمة على أهمية الإستمرار في دعم اتفاق الدوحة واستكمال تنفيذ اتفاق الطائف ومواصلة عمل هيئة الحوار الوطني.  ورأت الصحيفة أن هناك توافقا سورياً سعودياً لبنانياً على كل القضايا العربية وخاصة ما يتعلق منها بالوضع اللبناني وتثبيت الاستقرار في هذا البلد.  من جهتها أولت صحيفة الحياة اهتماماً بالقمة الثلاثية وأبرزت ما جاء في بيانها الختامي لجهة دعم الاستقرار اللبناني وفق أسس التوافق وحسب اتفاقي الطائف والدوحة كما شدد على العمل والتضامن العربي المشتركين وعلى الحل العادل والشامل للسلام في الشرق الأوسط على أسس مبادرة بيروت العربية. بدورها أكدت صحيفة السفير اللبنانية أن الزيارة المشتركة للرئيس الأسد والملك عبد الله مهدت لنقل لبنان من مناخ متوتر يهدد وحدته واستقراره إلى حالة من الاسترخاء. وأشارت الصحيفة إلى أن الرئيس الأسد والملك عبد الله قدما إلى بيروت معاً بعدما أنجزا صياغة مشروع تفاهم سياسي حول ما يحفظ سلامة لبنان. ودعت الصحيفة في مقال اخر اللبنانيين إلى التمسك بمبدأ الوحدة الوطنية والسلم الأهلي كضمانة لحماية مشروع المقاومة لاحقا مشيرة الى ان أي دور عربي يؤدي الى الحفاظ على الوحدة الوطنية والسلم الأهلي والاستقرار ويحفظ سلاح المقاومة هو دور مطلوب. واعتبرت الصحيفة انه من الخطأ الوقوع في فخ الاستنتاج مؤكدة أن التمسك بحكومة الوحدة الوطنية وبالدور العربي وتحديداً التفاهم السوري السعودي ضرورة لوحدة لبنان لافتة إلى أن المقاومة واعية تماماً وهي أكثر مراعاة لمقتضيات اللبنة والتعريب. واكدت صحيفة الديار اللبنانية على أهمية القمة الثلاثية مؤكدة أن يوم أمس كان عربيا بامتياز وغير مسبوق ثبت الاستقرار ورسم طريق الحل وكانت سورية والسعودية ضامنتان للتسوية مشيرة الى أن هذا اليوم كان عنوانه التضامن لدعم تعزيز الاستقرار في لبنان ومواجهة اسرائيل وشكل محطة اساسية في هذا الاتجاه. وقالت الصحيفة إن حركة اللقاءات والمشاورات التي أحيت انطباعات جدية بمقدار الجهود المبذولة لإيجاد حل يجنب لبنان تقويض استقراره عبر التوصل إلى تسوية ترضي جميع الأطراف. واعتبرت أن القمة الثلاثية كرست ثوابت متطابقة كالوفاق الوطني والحوار والاستقرار ودعم اتفاق الدوحة واستكمال تنفيذ اتفاق الطائف. من جهتها اكدت صحيفة الخليج الاماراتية في افتتاحيتها اليوم ان عنوان زيارة الرئيس الاسد والملك عبد الله هو تحصين لبنان وتجنيبه هزات سياسية أو أمنية في ظرف خطير هو في امس الحاجة فيه الى وحدته وسلمه الاهلي وسد اي ثغرة قد ينفذ منها العدو الإسرائيلي لتنفيذ مكائده ضده.   وقالت الصحيفة إن البيان الصادر عن القمة الثلاثية حمل عناوين مهمة تشكل حصانة لهذه المرحلة في لبنان.   وأعربت الصحيفة عن أملها في ان تشكل العناية العربية بلبنان حافزا لقطع الطريق على اي محاولة لضرب السلم الأهلي لهذا البلد معتبرة أن ذلك شكل حصانة صلبة وجداراً عازلاً ضد أصابع العدو الإسرائيلي وقنابل الفتن الموقوتة التي تزرع في لبنان ودول المنطقة. ووصفت صحيفة أخبار العرب الإماراتية زيارة الرئيس الأسد والملك عبد الله الى لبنان بالتاريخية وبانها غير مسبوقة ما يطمئن قلوب اللبنانيين خصوصا والعرب عموماً بأن العاصفة التي تتجمع في أفق لبنان يمكن احتواؤها بقدرة التضامن العربي. وقالت الصحيفة.. إن لبنان بات اليوم ساحة تضامن عربي عربي وهذا ما يحزن اسرائيل كثيرا التي كانت تتمنى وتتوقع ان يكون لبنان هو البلد الذي يقصم ظهر العرب لافتة إلى أن البيان الختامي للزيارة جاء موضحا للمواقف بافضل لغة واسهلها واقواها وكان محل تطمين للبنانيين. واضافت الصحيفة.. إن زيارة القائدين العربيين الى لبنان كانت لها دلالة واضحة بان سورية والسعودية ترفضان أي حجة أو ادعاء لادخال لبنان الى صيف ساخن مرة أخرى مؤكدة ان هذا وحده يعد نصف الطريق والنصف الاخر يملكه اللبنانيون وحدهم القادرون على ضبط النفس والدعوة إلى الحوار الوطني اللبناني. من جهتها اعتبرت صحيفة البيان الإماراتية التنسيق والتشاور العالي المستوى بين سورية والسعودية مبعث ارتياح عربي واسع لما لدمشق والرياض من محورية ومركزية مؤكدتين في العمل العربي المشترك. وقالت وكالة الانباء الاردنية بترا في تقرير لها ان القمة الثلاثية في بيروت أكدت اهمية التضامن العربي وضرورة الوقوف صفاً واحداً في وجه التحديات التي تواجهها الامة وعلى رأسها التحدي الإسرائيلي الذي يتمثل باستمرار احتلاله للأراضي العربية والممارسات التعسفية والإجرامية ضد الشعب الفلسطيني وحصار غزة والسعي الإسرائيلي لتهويد مدينة القدس وكذلك مواجهة ما يحاك للمنطقة العربية من مؤامرات. من جهتها قالت صحيفة الوطن العمانية إن القمة الثلاثية هي بمثابة رسالة تضامن عربي لدولة شقيقة ووقفة موحدة ضد التحديات التي تواجهها. وأضافت الصحيفة أن هذه القمة تعد من القمم التاريخية لأنها عززت الأمل في إمكانية تجاوز الاختلافات الجانبية ونزع فتيل التوتر كما انها عززت ايضا الأمل والثقة لدى جميع اللبنانيين في المرحلة المقبلة.


اكتب تعليق

كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة