لطالما وفرت شركة "غوغل" تطبيقات مختلفة للعملاء، وطرقا سهلة لإدارة حسابات البريد الإلكتروني، والتقويمات، والبيانات الشخصية، لكن الآن أعلنت الشركة مجموعة جديدة من تطبيقات "غوغل" للحكومات، وليس للأفراد.

 وصممت الشركة بتوجيهات من الحكومة الأمريكية الاتحادية، تطبيقات جديدة تشمل العديد من الميزات نفسها المتاحة على تطبيقات "غوغل" للأفراد، جنبا إلى جنب مع مطتلبات إضافية لتلبية الاحتياجات المحددة لموظفي الحكومة، والموظفين العموميين

وسيكون مستخدمو تطبيقات "غوغل" للحكومة قادرين على تخزين البيانات، والتقويم، وغيرها في خوادم عبر الولايات المتحدة، لأن تلك التطبيقات لا تتطلب تثبيت برامج إضافية، وتبدو الشركة واثقة من أن النظام سوف يقدم بديلا سهلا وفعالا من حيث التكلفة لصيانة البيانات التقليدية

وكنات تقارير قالت إن عملاق البحث "غوغل،" تبحث تأسيس موقع اجتماعي ينافس الموقع الاجتماعي الأشهر، فيسبوك، في إعقاب تأكيد الشركة الشهر الماضي أن "مشروعاً إستراتيجياً أكبر" مازال قيد الإعداد

ويقول خبراء إن لدى "غوغل" أصلاً  جملة من سمات الشبكة الاجتماعية في منتجاتها الأخرى مثل "غوغل بروفايل"و"باز" ولكن ما تفتقده هو نواة مركزية لربط هذه المواقع فيما بينها بحيث تكون شبكة اجتماعية حقيقية بالمعنى المتعارف عليه في "فيسبوك" و"ماي سبيس"

في فبراير/شباط الماضي، دخلت غوغل عالم الشبكات الاجتماعية، بإطلاق خدمة جديدة ضمن بريدها الإلكتروني "جي ميل" تمكن المستخدمين من التواصل في برنامج مشابه لـ الفيس بوك أو تويتر

 

 وصممت الشركة بتوجيهات من الحكومة الأمريكية الاتحادية، تطبيقات جديدة تشمل العديد من الميزات نفسها المتاحة على تطبيقات "غوغل" للأفراد، جنبا إلى جنب مع مطتلبات إضافية لتلبية الاحتياجات المحددة لموظفي الحكومة، والموظفين العموميين.

وسيكون مستخدمو تطبيقات "غوغل" للحكومة قادرين على تخزين البيانات، والتقويم، وغيرها في خوادم عبر الولايات المتحدة، لأن تلك التطبيقات لا تتطلب تثبيت برامج إضافية، وتبدو الشركة واثقة من أن النظام سوف يقدم بديلا سهلا وفعالا من حيث التكلفة لصيانة البيانات التقليدية.

وكنات تقارير قالت إن عملاق البحث "غوغل،" تبحث تأسيس موقع اجتماعي ينافس الموقع الاجتماعي الأشهر، فيسبوك، في إعقاب تأكيد الشركة الشهر الماضي أن "مشروعاً إستراتيجياً أكبر" مازال قيد الإعداد.

ويقول خبراء إن لدى "غوغل" أصلاً  جملة من سمات الشبكة الاجتماعية في منتجاتها الأخرى مثل "غوغل بروفايل"و"باز" ولكن ما تفتقده هو نواة مركزية لربط هذه المواقع فيما بينها بحيث تكون شبكة اجتماعية حقيقية بالمعنى المتعارف عليه في "فيسبوك" و"ماي سبيس".

في فبراير/شباط الماضي، دخلت غوغل عالم الشبكات الاجتماعية، بإطلاق خدمة جديدة ضمن بريدها الإلكتروني "جي ميل" تمكن المستخدمين من التواصل في برنامج مشابه لـ الفيس بوك أو تويتر.
  • فريق ماسة
  • 2010-07-28
  • 12015
  • من الأرشيف

"غوغل" تطلق تطبيقات خاصة بموظفي الحكومة

لطالما وفرت شركة "غوغل" تطبيقات مختلفة للعملاء، وطرقا سهلة لإدارة حسابات البريد الإلكتروني، والتقويمات، والبيانات الشخصية، لكن الآن أعلنت الشركة مجموعة جديدة من تطبيقات "غوغل" للحكومات، وليس للأفراد.  وصممت الشركة بتوجيهات من الحكومة الأمريكية الاتحادية، تطبيقات جديدة تشمل العديد من الميزات نفسها المتاحة على تطبيقات "غوغل" للأفراد، جنبا إلى جنب مع مطتلبات إضافية لتلبية الاحتياجات المحددة لموظفي الحكومة، والموظفين العموميين وسيكون مستخدمو تطبيقات "غوغل" للحكومة قادرين على تخزين البيانات، والتقويم، وغيرها في خوادم عبر الولايات المتحدة، لأن تلك التطبيقات لا تتطلب تثبيت برامج إضافية، وتبدو الشركة واثقة من أن النظام سوف يقدم بديلا سهلا وفعالا من حيث التكلفة لصيانة البيانات التقليدية وكنات تقارير قالت إن عملاق البحث "غوغل،" تبحث تأسيس موقع اجتماعي ينافس الموقع الاجتماعي الأشهر، فيسبوك، في إعقاب تأكيد الشركة الشهر الماضي أن "مشروعاً إستراتيجياً أكبر" مازال قيد الإعداد ويقول خبراء إن لدى "غوغل" أصلاً  جملة من سمات الشبكة الاجتماعية في منتجاتها الأخرى مثل "غوغل بروفايل"و"باز" ولكن ما تفتقده هو نواة مركزية لربط هذه المواقع فيما بينها بحيث تكون شبكة اجتماعية حقيقية بالمعنى المتعارف عليه في "فيسبوك" و"ماي سبيس" في فبراير/شباط الماضي، دخلت غوغل عالم الشبكات الاجتماعية، بإطلاق خدمة جديدة ضمن بريدها الإلكتروني "جي ميل" تمكن المستخدمين من التواصل في برنامج مشابه لـ الفيس بوك أو تويتر    وصممت الشركة بتوجيهات من الحكومة الأمريكية الاتحادية، تطبيقات جديدة تشمل العديد من الميزات نفسها المتاحة على تطبيقات "غوغل" للأفراد، جنبا إلى جنب مع مطتلبات إضافية لتلبية الاحتياجات المحددة لموظفي الحكومة، والموظفين العموميين. وسيكون مستخدمو تطبيقات "غوغل" للحكومة قادرين على تخزين البيانات، والتقويم، وغيرها في خوادم عبر الولايات المتحدة، لأن تلك التطبيقات لا تتطلب تثبيت برامج إضافية، وتبدو الشركة واثقة من أن النظام سوف يقدم بديلا سهلا وفعالا من حيث التكلفة لصيانة البيانات التقليدية. وكنات تقارير قالت إن عملاق البحث "غوغل،" تبحث تأسيس موقع اجتماعي ينافس الموقع الاجتماعي الأشهر، فيسبوك، في إعقاب تأكيد الشركة الشهر الماضي أن "مشروعاً إستراتيجياً أكبر" مازال قيد الإعداد. ويقول خبراء إن لدى "غوغل" أصلاً  جملة من سمات الشبكة الاجتماعية في منتجاتها الأخرى مثل "غوغل بروفايل"و"باز" ولكن ما تفتقده هو نواة مركزية لربط هذه المواقع فيما بينها بحيث تكون شبكة اجتماعية حقيقية بالمعنى المتعارف عليه في "فيسبوك" و"ماي سبيس". في فبراير/شباط الماضي، دخلت غوغل عالم الشبكات الاجتماعية، بإطلاق خدمة جديدة ضمن بريدها الإلكتروني "جي ميل" تمكن المستخدمين من التواصل في برنامج مشابه لـ الفيس بوك أو تويتر.


اكتب تعليق

كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة