سربت مصادر مطلعة حقيقة متاجرة المدعو لؤي المقداد بنساء عصابات الجيش الحر حيث يتحجج بأنه يرسل عناصر بحسب  لنقل السلاح إلى سورية وليس هناك وسيلة أفضل من نقلها عبر النساء المجاهدات لأن عناصر الحر مراقبين "ولا نريد أن نخسر الرجال خلال تهريب السلاح وهكذا نعطي دوراً للنساء لكي يجاهدن ضد النظام السوري” بحس ادعائه.

وهكذا يأخذ المقداد زوجات وبنات عناصر الحر الذين لا يزالون في سورية، ويضحك عليهم بأنهن مجاهدات وعليهن جمع الأموال للثوار بشتى الوسائل وحتى من خلال جهاد النكاح، المهم أن تنتصر الثورة، وبعدها يقوم ببيع النساء إلى رجال سعوديين عبر أناس يتعامل معهم المقداد ومن بينهم شخص معروف جداً في لبنان، حيث يدفع الأمراء السعوديين مبالغ طائلة لقاء أخذ هؤلاء الفتيات والنساء لمعاشرتهن”.

يذكر أن المدعو لؤي مقداد أصبح في حساباته المالية أكثر من 4.8 مليون دولار، موزعة بين بيروت وجينيف، وهذا المبلغ مرشح للتزايد نظرا للأعمال "الثورية" التي يقوم بها .

  • فريق ماسة
  • 2013-04-27
  • 3945
  • من الأرشيف

لؤي مقداد يأخذ نساء عصابات الجيش الحر بحجة نقلهن للسلاح ويبعهن للأمراء السعوديين

سربت مصادر مطلعة حقيقة متاجرة المدعو لؤي المقداد بنساء عصابات الجيش الحر حيث يتحجج بأنه يرسل عناصر بحسب  لنقل السلاح إلى سورية وليس هناك وسيلة أفضل من نقلها عبر النساء المجاهدات لأن عناصر الحر مراقبين "ولا نريد أن نخسر الرجال خلال تهريب السلاح وهكذا نعطي دوراً للنساء لكي يجاهدن ضد النظام السوري” بحس ادعائه. وهكذا يأخذ المقداد زوجات وبنات عناصر الحر الذين لا يزالون في سورية، ويضحك عليهم بأنهن مجاهدات وعليهن جمع الأموال للثوار بشتى الوسائل وحتى من خلال جهاد النكاح، المهم أن تنتصر الثورة، وبعدها يقوم ببيع النساء إلى رجال سعوديين عبر أناس يتعامل معهم المقداد ومن بينهم شخص معروف جداً في لبنان، حيث يدفع الأمراء السعوديين مبالغ طائلة لقاء أخذ هؤلاء الفتيات والنساء لمعاشرتهن”. يذكر أن المدعو لؤي مقداد أصبح في حساباته المالية أكثر من 4.8 مليون دولار، موزعة بين بيروت وجينيف، وهذا المبلغ مرشح للتزايد نظرا للأعمال "الثورية" التي يقوم بها .

المصدر : الماسة السورية


اكتب تعليق

كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة