دليل ماسة
أكثر الروابط استخداما
رأى
موقع “المونيتور” أن الولايات المتحدة بدأت تخفف خطابها حول رفض التواصل العربي مع
الرئيس السوري بشار الأسد.
وقال
الموقع في تقرير، إن إدارة الرئيس جو بايدن، لطالما قالت إنها تعارض تطبيع الدول
العربية مع الأسد في غياب التقدم الجاد نحو قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة
2254، إلا أن مساعدة وزيرة الخارجية لشؤون الشرق الأدنى باربرا ليف، قدمت رسالة
مختلفة.
وأضاف
التقرير أن ليف طالبت في مناسبتين، الشهر الماضي، الدول في المنطقة بالحصول على
شيء، مقابل الانفتاح على الرئيس السوري الذي طالت مقاطعته.
ونقل
الموقع عن دبلوماسي عربي، تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، قوله: “ما نقرأه مما
يقوله الأمريكيون هو أنهم ليسوا ضد المبادرات.. لكن العقوبات الأمريكية ستبقى”.
وأضاف: “ما رأيناه هو، دع العرب
يحاولون التعرف على الأسد، ودعونا نرى ما هي النتائج”.
اكتب تعليق
كل الحقول التي عليها علامة (*) مطلوبة