أعطى دخول المُسيرة الانتحارية من طراز “شهاب” معركة “سيف القدس”، وإستهداف “حماس” منصة غازية إسرائيلية بحرية قبالة ساحل شمال غزة، ثم مصنعاً للكيماويات في “نير عوز” في صحراء النقب، بُعداً ردعياً جديداً للمعركة التي تخوضها المقاومة الفلسطينية في غزة، لا سيما إذا إستخدمت “تقنية السرب” مستقبلاً.

شن نائب رئيس شرطة دبي، الفريق ضاحي خلفان، هجوما حادا على حركة "حماس" الفلسطينية، داعيا العرب إلى "القضاء عليها". وذكر خلفان، في سلسلة تغريدات نشرها أمس الجمعة على حسابه في "تويتر" أن "إسرائيل هي التي زرعت حماس في قلب منظمة

تميّز وضع غزة عن بقية الأراضي الفلسطينية من الناحية الجغرافية والتاريخية بأنها كانت نقطة التقاء وادي النيل مع بلاد الشام، ما انعكس على علاقاتها مع الطرفين عبر التاريخ، وهو ما أظهرته في تاريخها المعاصر بشكل كبير

تقود إيران ومعها “حزب الله” اللبناني وساطة لإعادة العلاقات بين دمشق وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية “حماس”. وفي تقرير نشره موقع “المونيتور“،..

هرب قائد كوماندوس «حركة حماس» الفلسطينية إلى إسرائيل، وبحوزته وثائق سرية خاصة بالحركة، عقب اكتشاف تجسسه داخل الحركة بعد مرور أكثر من عشر سنوات....

قال المحلل شلومو الدار، إنه ليس لدى اسرائيل حتى اللحظة، أي توجه للإطاحة بسلطة حركة...