بينما صد الجيش العربي السوري مع الطيران الحربي هجوماً لمسلحي تنظيم داعش الإرهابي في البادية الشرقية وقضت وحدات منه على عدد من الإرهابيين وجرحت عدداً منهم في منطقة «خفض الصعيد» شمال غرب البلاد، طفت ملامح تأهب النظام التركي لارتدادات العملية العسكرية الروسية

تمكن عنصران من تنظيم “أسود الشرقية” الإرهابي من مغادرة منطقة (التنف) التي يحتلها الجيش الأمريكي على الحدود (السورية العراقية الأردنية) أقصى جنوب شرقي البادية السورية، والفرار نحو مناطق تواجد الجيشين الروسي والسوري.

داهمت وحدات من الجيش السوري والقوى الأمنية موقعا يتحصن فيه مسلحون من تنظيم “داعش” (الإرهابي المحظور في روسيا)، في مدينة (جاسم) الواقعة إلى الشرق من منطقة الجولان المحتل، بريف درعا الشمالي الغربي. ونقل المراسل في درعا عن مصدر أمني أن هذه العملية التي انطلقت

هاجم مجهولون أحد حقول النفط التي يحتلها الجيش الأمريكي شرق سوريا، وأوقعوا 4 قتلى بين صفوف مجموعة مسلحة يستخدمها الجيش الأمريكي للعمل كحراس

يشن تنظيم “قسد” بدعم من قوات “التحالف الدولي” المزعوم بقيادة الجيش الأمريكي، حملة مداهمات واعتقالات واسعة تشمل مدينة الشدادي النفطية وقرى الريف الجنوبي لمحافظة الحسكة السورية، بعد فرض حظر للتجوال بشكل كامل مع إغلاق الطرق العامة والأسواق.

أطلق الجيش الهندي عن طريق الخطأ صاروخاً باتجاه باكستان.