دمر الطيران الحربي الروسي مقراً لـ “هيئة تحرير الشام” الإرهابية، الواجهة الحالية لتنظيم “جبهة النصرة” الإرهابي، في غارة شنها قرب منتصف ليل الاثنين، غربي إدلب. وقال مصدر ميداني رفيع المستوى إن طائرات الاستطلاع الروسية رصدت عدة آليات تابعة لتنظيم “

أعلن نائب رئيس المركز الروسي للمصالحة في سوريا العميد البحري فاديم كوليت “إصابة جنديين سوريين بهجومين شنهما الإرهابيون في سوريا”. وقال: “في محافظة إدلب، أصيب جندي سوري جراء قصف إرهابيين بالصواريخ المضادة للدبابات مواقع للقوات الحكومية في منطقة قرية رواجا”.

وجد المزارع خالد الخليف من أهالي قرية تل عمارة في ريف إدلب الجنوبي المحرر أن تركيب مشروع للطاقة البديلة سيكون حلا مجديا له في تشغيل بئر المياه العائدة له وإرواء محاصيله الزراعية والحد من التكاليف الباهظة للمحروقات اللازمة بهذا

كشفت معلومات صحفية، أنّ تركيا تجهّز أكثر من 35 ألف عسكري، من المحتمل أنْ يشاركوا في عدوان عسكري على شمال سورية، تهدد تركيا بشنه منذ أسابيع. ونشرت صحيفة “تركيا” يوم الاثنين 25 تشرين الأول/ أكتوبر، أنّ أنقرة بحثت تكتيكات “العملية العسكرية”

وسط التصعيد الحاصل في جبهة إدلب، أعلنت وزارة الدفاع الروسية عن رصدها لعدد من الهجمات التي شنها المسلحون في منطقة “خفض التصعيد”،

تطورات متلاحقة لم تقتصر فقط على الميدان تشهدها مناطق عديدة في سوريا تتمثل بمواقف وتجاذبات بين دول عظمى منخرطة في الحرب على سوريا، كما تمثّل تركيا المحور الأساسي لهذه التجاذبات، فبين مصالحها ومشروعها الخاص في تلك المنطقة وتمسكها بالتقرب من روسيا وفي الوقت ذاته لا ترغب التخلي عن تحالفها مع أنقرة بشكل كامل.