دليل ماسة
أكثر الروابط استخداما
في قراءةٍ سريعةٍ لحديث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال استقباله المفاجئ للرئيس السوري بشار الأسد (الإثنين الماضي)، يمكن أن نلمس بوضوح ملامح التطورات المحتملة في سوريا، وفي مقدّمتها
توقع مصدر ميداني اشتعال المعارك بين الجيش السوري والمجموعات المسلحة المتحصنة في ريف إدلب الجنوبي “في
تلاحق لعنة التشرذم والانشقاقات الجماعات المسلحة في الشمال السوري، ذات اللعنة التي كانت سببا في انقراض ما كان يسمى بالجيش الحر ومن بعده جيش الاسلام.
شنّ مسلحو “الحزب الإسلامي التركستاني” المتطرف حملة لإخراج عائلات من منازلهم في بلدة كفريا بريف إدلب، بحجة أن هذه المساكن “غنائم لهم”، حسب ما ذكرت مصادر إعلامية معارضة. وقالت المصادر إن عناصر الحزب قامت باعتقال بعض أفراد
دارت اشتباكات عنيفة يوم أمس بين الجيش السوري ومجموعة مسلحة تنتمي لتنظيم “هيئة تحرير الشام” الواجهة الحالية لتنظيم “جبهة النصرة” في إدلب. وأفادت مصادر اعلامية في إدلب بأن مسلحين حاولوا التسلل باتجاه أحد مواقع الجيش
أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن التنظيمات الإرهابية المنتشرة في منطقة خفض التصعيد في إدلب يحضرون لفبركة هجوم كيميائي