حزب العدالة والتنمية التركي الحاكم الذي يتزعّمه الرئيس رجب طيّب أردوغان وصل إلى السّلطة عام 2002 واحتفظ بها لما يَقرُب من العشرين عامًا، والفضل في ذلك يعود إلى النّجاح الاقتصادي التّنموي الكبير الذي حقّقه طِوال هذه السّنوات، ولكن يبدو أنّ هذا النّجاح بدأ يتآكل، ليس بسبب الكورونا فقط، وإنّما أيضًا بسبب دُخول الحزب مرحلة “الهرم”، وتفاقم الخِلافات الداخليّة بين أجنحته، وانشِقاق بعضها،

دعا كبير أئمة مسجد آيا صوفيا، البروفيسور محمد بوينوكالين، إلى إلغاء أو خفض أسعار الفائدة في البنوك، في ظل هبوط سعر صرف الليرة التركية في الأسواق، وفقا لما ذكرته وكالة "نوفوستي".

سجلت الليرة التركية تراجعا كبيرا يوم الأمس وصل إلى مقدار 14 في المئة بعد إقالة محافظ البنك المركزي ناجي أغبال السبت الماضي، قبل أن تعود وتسجل بعض التعافي صباح اليوم. ويُنسب إلى سياسات أغبال الفضل في تعافي الليرة من انخفاضات تاريخية سابقة.

تشهد أسعار مبيع الزيت النباتي ارتفاعاً شديداً، يعتبر الأعلى بتاريخ بيعها، فوصل سعر العبوة ١ ليتر حتى إعداد التقرير إلى ١٢٠٠٠ ليرة سورية. وقال الأستاذ في كلية الاقتصاد بجامعة طرطوس، الدكتور ذو الفقار عبود حول أسعار الزيت، أن “السعر وصل إلى حد مرتفع لا تبرره أي صعوبة في تأمين المادة، فالربح تقريباً بعبوة الزيت النباتي يتجاوز ٣٠٠٪”.

في إطار متابعة وملاحقة الأشخاص المتعاملين بغير الليرة السورية، وبناءً على ‏المعلومات الواردة إلى إدارة الأمن الجنائي حول قيام عدد من الأشخاص بالتعامل ‏بغير الليرة السورية.‏

وجّه السيد الرئيس بشار الأسد مجلس الوزراء بتقديم إعانة مالية إلى حساب صندوق التسليف الطلابي قيمتها 5 مليارات ومئتي مليون ليرة بحيث يُصبح رأسمال الصندوق ستة مليارات ليرة سورية، وذلك بهدف تمكين الصندوق من زيادة قيمة