استهدفت تركيا آبار نفط تديرها شركات دولية، خلال حملة القصف الأخيرة على شمال شرق سوريا، بمزاعم ضرب المعاقل الكردية. وأفادت مصادر إعلامية بأن موجة الهجمات الجوية التركية على مناطق سيطرة قوات “قسد” الكردية في شمال شرق ‎سوريا، أصابت حقول

قال وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو إن بلاده بحاجة إلى “إقامة حوار بناء مع الحكومة السورية”، مضيفا أن هذا الحوار “مهم لعودة اللاجئين السوريين”. جاء ذلك خلال كلمة ألقاها، على هامش مشاركته في

أعلن نائب المندوب الصيني لدى الأمم المتحدة قنغ شوانغ، أن بكين تدعو تركيا وإسرائيل إلى الوقف الفوري لهجماتهما ضد الأراضي السورية. وقال شوانغ في اجتماع مجلس الأمن الدولي: “يجب أن ندافع

صرح المبعوث الرئاسي الروسي إلى سوريا ألكسندر لافرينتيف بأن روسيا حاولت إقناع تركيا، خلال محادثات أستانا، بالامتناع عن عملية قد تؤدي إلى تصعيد في الشرق الأوسط بأكمله. وبحسب لافرينتيف فإنه من الضروري إقامة حوار بين الأكراد ودمشق

سحبت القوات التركية، لواء كاملاً مؤلفاً من آليات وجنود ومدرعات من مناطق “خفض التصعيد” في سوريا

استدعت تركيا، قبل أيام، قادة الفصائل المنتشرة في ريف حلب، باعثةً لدى الأخيرة أملاً بإجهاض خطط «هيئة تحرير الشام»، وإعادة خريطة السيطرة إلى وضعها السابق، في ظلّ الضغوط السياسية المتزايدة التي تتعرّض لها أنقرة جرّاء تمدُّد الجماعة المصنَّفة على لوائح الإرهاب العالمية. وأتى هذا الاستدعاء