أسدل المصرف العقاري الستار على قرض من أكبر قروضه المتعثرة، وباتت مبالغ القرض في خزائن المصرف بعد أن نجح في التوصل إلى إقناع المقترض بسداد قيمة القرض دون خسارة الزبون، ودون المساس بحقوق المصرف ولو من باب الإعفاءات والمحفّزات.

أعلن المصرف العقاري اليوم إتمام أعمال الربط الإلكتروني بنجاح مع شركة “بيترامونيتكس

يتداول العديد من المواطنين تعرضهم لحالة من الغبن لدى سحبهم لإيداعاتهم من المصارف عبر وجود نقص في رزم الكتل المالية، وأنه عادة ما يتم اكتشاف مثل هذه الحالات بعد مغادرة الزبون المتعامل المصرف والتمكن من عد الأموال التي سحبها من المصرف، بحيث إنه

كشف مدير عام المصرف العقاري مدين علي أنه تتم دراسة بحث قرارات لرفع سقوف قروض شراء المساكن والترميم التي يمنحها المصرف العقاري وأن مجلس الإدارة في العقاري سيقوم بالنظر بالسقوف المقترحة وإقرارها خلال جلستها المقبلة من دون أن ي

يشتكي السوريون من الشروط التعجيزية التي يفرضها المصرف العقاري للاقتراض منه، مؤكدين أن شريحةً كبيرة منهم تُحرم من حقها في الاستفادة من القروض بسبب الإجراءات التعسّفية والطلبات غير المبررة التي تضعها الإدارة العامة. ونقلت صحيفة “الوطن” المحلية، عن أحد الأشخاص، أنه على سبيل المثال قرض

غابت خدمة الاستعلام عن الرصيد عن معظم صرافات العقاري على التوازي، الأمر الذي تسبب بحالةإرباك لمعظم مستخدمي هذه الصرافات. لجهة عدم معرفتهم برصيدهم المتبقي في حساباتهم ومقدار القيمة التي يمكنهم طلبها من الصراف